الصفحه ٩٤ : ، لأن «أوّ» بمنزلة قوّ زيدا. فهذا وجه كما تراه.
ونظير ما حكاه
عن أبي بكر وأبي إسحاق من الجمع بين العوض
الصفحه ٩٥ : الجوابين أحسن من أن تحمل
الكلمة على الغلط منهم ، كهمز مصائب ، وحلأت السويق (١) ، وغير ذلك.
وقرأت على محمد
الصفحه ١٣٥ : ببطلانه
، منها : أنك لو قلت على قوله ومذهبه : قام الرجلان ، بلا نون ، لم يلتبس هذا
بالواحد المنصوب ، وذلك
الصفحه ١٥١ : من نون الجمع لأن قبلها ألفا ، وهي خفيفة ، والكسرة
ثقيلة ، فاعتدلا ، وقبل نون الجمع واو أو ياء ، وهي
الصفحه ١٨٩ : خالصا
لكنت عبدا
آكل الأبارصا (٧)
أي : آكلا
الأبارصا. وإنما جاز حذف التنوين من
الصفحه ٢٠٠ : الشاعر (٤) :
أن تقرآن على
أسماء ويحكما
منّي السّلام
وأن لا تعلما أحدا
الصفحه ٢١٧ :
وقرأت على أبي
سهل أحمد بن محمد القطان ، وأنشدناه عن أبي العباس محمد بن يزيد (١) :
قوّال
الصفحه ٢٥٢ :
وأما «برة»
فحالها أيضا حال «ثبة» و «ظبة» والمحذوف منها اللام ، وهو حرف علة لقولهم : «أبريت
الناقة
الصفحه ٢٨٥ : بعدها. فنصبه بواسطة الواو ، وذلك أن الواو قوّته ، فأوصلته إليه ، وقد
استقصيت هذا الفصل في حرف الباء من
الصفحه ٣٢٨ :
فأما الألف في «احبنطى»
(١) و «ابرنتى» (٢) و «اسرندى» و «اغرندى» (٣) فإنما هي بدل من ياء لقولهم
الصفحه ٣٥٤ :
كلام فيه طول ،
وأنكرت ضمّ الميم هنا من طريق القياس إلى أن قال لي : فكيف كان ينبغي أن يكون إذا
الصفحه ٣٥٥ : .
ومن ذلك الألف
التي تلحق أواخر الأسماء الموصولة وأسماء الإشارة إذا حقّرت عوضا من ضمة أول الحرف
، وذلك
الصفحه ٣٨٥ :
إبدال الياء من الضاد
أخبرنا أبو علي
، قال : «قال الأصمعي وأبو عبيدة في قول العجاج (١) :
تقضّي
الصفحه ٣٩٦ :
وقال عبيد الله
بن الحرّ (١) :
وبدّلت بعد
الزّعفران وطيبه
صدا الدرع من
الصفحه ٥٠ :
فصارت كأنها حرف آخر ، قرأت على أبي بكر محمد بن الحسن ، أو قرئ عليه وأنا
حاضر عن أحمد بن يحيى