الصفحه ١٩٩ :
وعضوات تقطع
اللهازما (٦)
فاللام عنده
واو ، ونظائره كثيرة.
وقد حذفت النون
من «إنّ» و «أنّ
الصفحه ٢٦٥ :
وجاز أن تجمع «فعلا»
على «أفعل» و «أفعل» لـ «فعل» مفتوحة الفاء ، من حيث كان «فعل» و «فعل» ثلاثيين
الصفحه ٣٠٧ : (٢)
يريد : هنأك.
فأما من همز «العالم»
و «الخاتم» و «الباز» و «التابل» فلا يجوز على مذهبه تخفيف هذه الهمزة
الصفحه ٣٢٦ : التبس من الأمور. اللسان (١١ / ٤٦٣).
(٣) حاطوم : السنة
الشديدة لأنها تحطم كل شيء. اللسان (١٢ / ١٣٨
الصفحه ٣٣٧ : (٤)
فإن لم
تثأراني من عكبّ
فلا أرويتما
أبدا صديّا (٥)
وقول أبي داود
الصفحه ٣٤٥ : ويقومون وتقومين في أنها تقوم مقام الضمة في «يقوم» و «يقعد»
وأنها ليست من أصول الإعراب ؛ ألا ترى أن جنس
الصفحه ٣٥١ : من حيث وليسا ، أي : وليس ، فأشبعت فتحة السين إما
لبيان الحركة في الوقف ، وإما كما ألحقت «بينا» في
الصفحه ٣٧٣ :
قال (١) : «أراد : الثعالب والأرانب ، فلم يمكنه أن يقف على
الباء ، فأبدل منها حرفا يمكن أن يقفه في
الصفحه ٤١٧ : ء ساكنة قبلها ، فاجتمعت ثلاث ياءات ، فحذفت الأخيرة منهم
تخفيفا كما حذفت من تصغير «أحوى» : «أحيّ» فصار «أيّ
الصفحه ٤٢٢ : ياء كما ترى ، فهو من لفظ «زويت» (٥) إلا أن عينه اعتلّت ، وسلمت لامه ، ولحق بباب : غاي ،
وراي ، وثاي
الصفحه ٤٣٤ : الفاء
واللام فأوسع من هذا الباب ، وذلك نحو : «سلس» و «قلق» و «دعد» و «يديت إليه يدا» و
«واو» و «قوق
الصفحه ٤٣٦ : تقول في الأمر من أتى يأتي : ت زيدا ، فتحذف الهمزة تخفيفا كما حذفت من
: خذ ، وكل ، ومر.
قال شاعرهم
الصفحه ٤٤٢ :
وحكى أبو زيد
في كتاب همزه المقيس أن من العرب من يقول : يا زيد ن نؤيك ، أخرجه على التخفيف
الذي
الصفحه ٩ : إليه
سيبويه هو القول ، لأن زيادة النون ثانية أكثر من زيادة اللام ، ألا ترى إلى كثرة
باب قنبر ، وعنصل
الصفحه ٥١ : » لا تلي الحروف لا
سيما إذا كان ذلك الحرف مما يحصّن الاسم من العوامل ويصرفه إلى الابتداء.
فإن قيل