الصفحه ٣٦١ : » ، واللام نحو «ظبي» و «رميت».
وقد يكون
التضعيف في الياء كما يكون في سائر الحروف ، من ذلك الفاء والعين
الصفحه ٤١٦ : من أن العين سبيلها أن تكون
واوا ، وتكون اللام ياء لتكون الكلمة من باب «طويت» و «شويت» و «ضويت» لأنه
الصفحه ٤١٩ : على ثلاثة أحرف الأوسط منه ياء فليس فيه إلا وجه واحد بالياء ، تقول : سيّنت
سينا ، وعيّنت عينا. وقال
الصفحه ٤٣٧ :
وقال الله عز
وجل : (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ) (النحل : ٦٨) وهو كثير.
فإذا أمرت من «وحى
الصفحه ٤٤١ :
الكاف : يقال :
أوكيت السّقاء ووكيته إذا شددته بالوكاء. فإن أمرت من «وكيته أكيه» قلت : ك يا رجل
الصفحه ٤٤٣ : بنا وبه عن طريق الرشاد.
وعند الله نحتسب ما أودعناه.
وإياه نسترعي من محاسنه وبدائعه ما
تسمّحنا به
الصفحه ٢٤ :
إثنين أحسن شيمة
على حدثان
الدهر منّي ومن جمل (١)
ونحو قول الآخر
:
يا نفس
الصفحه ٢٦ : تراهما
متباينان (٣) ، وأنت تجد معنى مررت بذا كمعنى مررت بهذا ، وليس
بينهما أكثر من توكيد الكلام على
الصفحه ٣٠ :
ويدلك على
إيثارهم الإدغام للام التعريف لما قصدوا من الإبانة عن غرضهم ، أنك لا تجد لام
التعريف مع
الصفحه ٣٧ : قولهم في مررت بهذا الرجل : إن الرجل صفة لهذا ،
وليس في الحقيقة بصفة ، لأن الصفة لا بد من أن تكون مأخوذة
الصفحه ٥٣ : اختصت بخبر المكسورة من قبل أن كل واحدة من اللام ومن «إنّ» يجاب بها القسم ،
وذلك قولك : والله إنّ زيدا
الصفحه ٦٥ : (٢)
قال : واستعمله
أبو نواس ، فقال (٣) :
البدر أشبه
ما رأيت بها
حين استوى
وبدا من
الصفحه ٧٣ : خلوّ جوابها من اللام.
أنشد ابن
الأعرابي (١) :
فلو أنّا على
حجر ذبحنا
جرى
الصفحه ١٤٣ :
...
و (٢) :
يا دار عمرة
من محتلّها الجرعا
...
و (٣) :
...
سقيت
الصفحه ١٥٧ :
من قبل أن التنوين لمّا جاء دليلا على التنكير وهو ساكن ، والهاء قبله ساكنة ،
كسرت الهاء لسكونها وسكون