الصفحه ٤٢٩ :
ولأجل ما
ذكرناه من ترك استعمالهم لحروف الحلق متجاورة ما قلّ تضعيفهم إياها ، وذلك نحو :
الضّغيغة
الصفحه ٤٤٠ : ، وصيا ، وصين ، فوزن «ص» من هذا المهموز «فل» لأن العين محذوفة
للتخفيف ، ووزنه من الأول وهو وصى يصي «عل
الصفحه ٤٤٧ :
إبدال الياء من الكاف......................................................... ٣٨٨
إبدال الياء من
الصفحه ١٠ : ، وهمزة الاستفهام ، ولام
الابتداء.
فأما لام
التعريف فسنذكر لم أسكنت إذا انتهينا من القول إلى ذكرها بإذن
الصفحه ١١ : الموضع أن يقال : لما كان أكثر
الضمير يتبين فيه المرفوع من المجرور نحو : لك ، ولأنت ، ولي ، ولأنا ، وله
الصفحه ١٢ : من خط أبي بكر محمد بن السري ، وقرأته بعد ذلك على أبي علي عن أبي العباس ،
قال : كان سعيد بن جبير يقرأ
الصفحه ١٤ : » (١) أي : يا من يشدّ الحبل اذكر وقت حلّه.
وذاكرت بنوادره
شيخنا أبا علي ، فرأيته غير راض بها ، وكان يكاد
الصفحه ٢٧ : (١)
ويدلك على أن «ها»
لم يتجاوزها حرف الجر إلى «ذا» من حيث كانت شديدة الاتصال به على ما يظنه هذا
السائل بيت
الصفحه ٣٨ : عليه للطفه.
ولأجل ما
ذكرناه من أن الذي إنما وقع في الكلام وصفا لا محالة ما وجب عندهم أن يعود ضميره
الصفحه ٤٠ : واحد من أمّته وفيه لام التعريف لازمة له إلا وهو
مشتق أو مشتق منه صفة كان أو مصدرا ، فالصفة نحو الحارث
الصفحه ٤٩ :
وهذا أوسع من
أن يحصى ، ولم تكن به حاجة إلى هذا التشعّب الذي يقوده إلى هذا الإلزام. وفي هذا
الكتاب
الصفحه ٨٦ :
وإنما غرضه تصوير هذه الحروف منفردة غير مركبة ، وأن ينطق بها ليذاق جرسها
، وأول كل حرف من اسم كل
الصفحه ١٠٠ : ، فاقض بكونها من الأصل ، كفعلك بالهمزة ، وقد ذكرناها
(٢) في بابها ، وذلك نحو : مرزجوش (٣) ، ميمه فا
الصفحه ١٥٣ :
قال سيبويه : «وسمعنا
من يوثق به يقول : هذا سيفني ، يريد هذا سيف ؛ ولكنه تذكر بعده كلاما ، فكسر
الصفحه ١٥٤ :
نحو رعشن (١) ، وضيفن (٢) ، وخلبن (٣) ، وعلجن (٤) ، وفرسن (٥) ، وكذلك أيضا حذف من اللفظ في الوقف