الصفحه ٢٧٤ : » و «كلّمتها» وربما حذفت في الشعر في الوصل ، قال (٢) :
وما له من
مجد تليد وما له
من
الصفحه ٢٧٥ :
ولقد يتوجه على
هذا عندي قول الشاعر (١) :
هجوت زبّان
ثم جئت معتذرا
من هجو
الصفحه ٢٧٧ : قدحت
، وفضّ ختامها (٢)
فقوله : «قدحت»
أي «غرفت» ومنه سمّيت المغرفة مقدحة ، وفضّ ختامها : فتح
الصفحه ٢٨٠ : ضعفه أن حرف العطف فيه ضرب من الاختصار ، وذلك أنه قد أقيم مقام العامل ؛ ألا
ترى أن قولك : قام زيد وعمرو
الصفحه ٣٠٣ : أكثر ما جاءت.
وأما إذا كان
من لفظ «فأوّ لذكراها» ـ وأصله على ما ثبت من تركيب «أوو» ـ فإنه يحتمل
الصفحه ٣٠٩ :
وحكى أبو زيد
عن بعضهم (١) في تصغير «دابّة» : «دوابّة» يريد «دويبّة» فأبدل من
ياء التصغير الساكنة
الصفحه ٣٣٤ :
وغلامان ، وجاريتان» ونحو ذلك أسماء معربة متمكنة ، فتحتاج إذن إلى ما
احتاج إليه الواحد المتمكن من
الصفحه ٣٣٦ :
من «زيد» إذ الدال ثابتة على كل حال ، ولا كألف «حبلى» و «سكرى» لأنها
موجودة في الرفع والنصب والجر
الصفحه ٣٤٤ : والياء والواو حروف الإعراب في التثنية والجمع الذي على
حد التثنية ، والقول فيهما من وجه واحد.
وأما قول
الصفحه ٣٤٩ : رابعة ، وقد وقعت طرفا ،
والألف بعدها إعراب كالضمة في «زيد» و «بكر» ، وقد تقدم هذا ونحوه من باب «ثنايين
الصفحه ٣٥٢ :
وروينا عن قطرب
(١) :
عضضت بأير من
أبيك وخالكا
وعضّ بنو
العمار بالسّكّر
الصفحه ٣٥٣ :
وقال الآخر (١) :
أقبل سيل جاء
من عند الله
يحرد حرد
الجنّة المغلّه
الصفحه ٣٧٠ :
وحدثنا أبو علي
(١) ، قال : قال أبو العباس : لقي أبو زيد سيبويه ، فقال له : سمعت من العرب
من يقول
الصفحه ٣٨٩ :
إبدال الياء من الثاء
قال (١) :
يفديك يا زرع
أبي وخالي
قد مرّ يومان
وهذا
الصفحه ٤٠٨ : فا ها يا ،
وأما الزاي فللعرب فيها مذهبان : منهم من يجعلها ثلاثية ، فيقول : زاي ، ومنهم من
يجعلها