الصفحه ٦٨ :
وقرأت على محمد
بن الحسن عن أحمد بن سليمان عن ابن أخت أبي الوزير عن ابن الأعرابي (١) :
فإنما أنت
الصفحه ٨٣ : أودولاتها
يدلننا
اللّمّة من لمّاتها (٤)
فتستريح
النفس من زفراتها (٥)
وقرأت
الصفحه ١٩٢ : تشبيها بهذا النون الأصلية لالتقاء
الساكنين.
قرأت على محمد
بن الحسن عن أحمد بن يحيى لأبي صخر
الصفحه ٣٠٦ : لازم كراهية التقاء الهمزتين
في حرف واحد ، وإذا أبدلت الهمزة على هذا جرت الألف التي هي بدل منها مجرى ما
الصفحه ٣٨٧ :
قال : أراد معمّمة ، فأبدل من الميم
ياء. ويجوز عندي أيضا أن يكون من العمى ، قال سيبويه : من قال في
الصفحه ٢١٤ : يسمّ أبو
علي هذا العالم من هو ، فلما انحدرت إليه إلى مدينة السّلام ، وقرأت عليه نوادر
أبي زيد ، نظرت
الصفحه ١٣ :
وقال أبو زيد :
سمعت من يقول (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ)
(١) (الأنفال : ٣٣)
بفتح اللام. وهذا
الصفحه ٣٢ :
الثالث نحو
قولك : الملك أفضل من الإنسان ، والعسل حلو ، والخلّ حامض ، وأهلك الناس الدينار
والدرهم
الصفحه ٧٦ : ـ والله أعلم ـ والله لقد علموا للّذي اشتراه ما له في
الآخرة من خلاق ، والذي في موضع رفع بالابتداء ، وصلته
الصفحه ٢٤٩ :
قال لبيد (١) :
يثبّي ثناء
من كريم وقوله
ألا انعم على
حسن التحية واشرب
الصفحه ٢٨٦ : قول الفراء.
معاني القرآن (١ / ٢٨٢).
(٢) القلنسوة : من
ملابس الرؤوس معروف. لسان العرب (٦ / ١٨١) مادة
الصفحه ٩٨ :
ولو ذهب ذاهب
إلى أن الميم في مخر أصل غير مبدلة على أن يجعله من قوله عز اسمه : (وَتَرَى الْفُلْكَ
الصفحه ١٠٣ :
وحدثنا أبو علي
أيضا ، قال (١) : قال الأصمعي (٢) : قالوا للأسد هرماس ، وهو من الهرس (٣) ، فمثاله
الصفحه ٢٩٩ : ، وهي لغة بني عامر ، وهذا من قولهم «فلان يتأوه من ذنوبه» معاني القرآن
للفراء (٢ / ٢٣). والشاهد فيه (فأوّ
الصفحه ٤٣ : الأخفش في
معاني القرآن (ص ١١) : وسمعنا من العرب من يقول : «أفرأيتم اللات والعزّى» ويقول :
هي اللات فاعلم