الصفحه ٧٢ : الله لو
لا الله لا شيء غيره
لزعزع من هذا
السرير جوانبه (٤)
فهذه اللام
التي في
الصفحه ٨١ :
المزجور مجيبا : ما هو إلا الحق ، فتقول أنت منكرا عليه ومتعجبا منه : هذا
يقول : الباطل حق ، ويقول
الصفحه ١٠٢ : دلامص في قول الخليل (١) ، ووزنه فعامل لأنه من الدّلاص (٢) ، وهو البرّاق ، قال الأعشى :
إذا جرّدت
الصفحه ١٢٤ :
وقال الآخر :
علا زيدنا
يوم النّقا رأس زيدكم
بأبيض من ماء
الحديد يمان
الصفحه ١٢٦ : : جاءني
العمرو ، ولا كلّمت الزيد إلا في قلة من الكلام ، لأن اللام لا ينوى فيها الانفصال
كما ينوى في
الصفحه ١٢٨ :
و :
أنا ابن سعد أكرم السعدينا (١)
فالجواب : أن
هذا الذي فعلوه من تحمل اللام في التثنية والجمع
الصفحه ١٢٩ : ، نحو بكر وقاسم ، فكما خص كل واحد من الأعلام باسم يقيّده من أمته
، كذلك خص هذان الجبلان باسم يقيّدهما من
الصفحه ١٣٤ :
الموصولة من الأسماء المتمكنة ، صيغت لها أسماء التثنية على نحو تثنية الأسماء
المتمكنة ، ولما كانت
الصفحه ١٤٩ : لام المعرفة ، فأجروا ما ليس بلازم مجرى اللازم.
ونحو من ذلك قوله : (لكِنَّا هُوَ اللهُ
رَبِّي) (الكهف
الصفحه ١٥٩ :
فإن سأل سائل ،
فقال : ما تقول في من قال : هذه أذرعات ومسلمات ، فشبّه ، تاء الجماعة بتاء الواحد
الصفحه ١٦٤ :
وأما من فعل
وفاعل ، نحو قمت إذ قام زيد ، وجلست إذ سار محمد ، قال الله تعالى : (وَإِذْ قالَ رَبُّكَ
الصفحه ١٧٠ :
أثقل من الواحد ، وهو أيضا الجمع الأكبر الذي تتناهى إليه الجموع ، وذلك أنك تقول
: كلب وأكلب ، ثم تجمع
الصفحه ١٩٤ : بالحركة ، فلا تجد سبيلا إلى حذفها إلا مستكرها ،
فكان يجب أن تقول : لم يكن الحقّ.
فأما ما لا بدّ
من القضا
الصفحه ٢٢٤ : : واخيته» فهذه الواو بدل
من الهمزة لا محالة ، ولا يجوز أن يكونا أصلين مثل «أكّدت» و «وكّدت» و «أرّخت
الصفحه ٢٣١ : :
...
وتترك أموال
عليها الخواتم (١)
وإنما حمل
التكسير في هذا على التحقير لأنهما من واد واحد ، وذلك أن