الصفحه ٢٩٦ :
دعموها بالجيم أو القاف أو غيرهما من الحروف ، فقالوا : جا أو قا أو صا أو نحو ذلك؟
فالجواب : أنهم
إنما
الصفحه ٣١٠ :
وطرد أيضا هذا
الآخذ من سيبويه في غير هذه اللفظة ، فقال في قولهم : «أرض داويّة» : إنه أراد «دوّيّة
الصفحه ٣٢٩ : ، والآخر أن تكون زائدة لغير إلحاق ولا تأنيث.
الأول : نحو
قولهم «أرطى» هو ملحق بالألف من آخره بوزن «جعفر
الصفحه ٣٥٧ :
....... (٢)
و (٣) :
يا دار عمرة
من محتلّها الجرعا
...... (٤)
وقد ذكرنا ذلك
بما فيه في هذا الكتاب
الصفحه ٣٦٦ :
قد زالت من قبلها ، وأجرى غير اللازم مجرى اللازم وقد كان سبيله إذا أجراها
مجرى الياء اللازمة أن
الصفحه ٣٨١ :
فأما الدلالة
على كون الياء في «شيراز» بدلا من الواو في «شوراز» وأن الياء فيه ليست بمنزلة يا
الصفحه ٤٠٩ : »
، فقالوا : (١)
ليت شعري ،
وأين مني ليت
إنّ ليتا
وإنّ لوّا عناء (٢)
وأنشدنا
الصفحه ٤٢٧ :
وهذا فصل
نذكر فيه مذهب العرب
في مزج الحروف بعضها ببعض ،
وما يجوز من ذلك ،
وما يمتنع ، وما
الصفحه ٤٢٨ :
ثقلت في بعض الأحوال وتباعدت ففيها من المنفعة في الفصل ما ذكرت لك ، هذا
مع ما وصفناه من مجاورتها
الصفحه ٤٣٣ : والتضعيف واحتمال الحروف المكروهة التأليف بأواخر الحرف أولى منها بأوله
إعلالهم نحو «غازية» و «محنية
الصفحه ٦ :
الأول من هذين
: وذلك قولهم : أذلك ، وأولالك ، وهنالك ، وعبدل ، وزيدل ، وفيشلة ، فالذي يدل على
الصفحه ١٥ :
وقد زادوها في أشد من هذا ، قال :
فلا والله لا
يلفي لما بي
ولا للما بهم
الصفحه ١٦ :
وهذه قطعة
لعبيد مشهورة عددها بضعة عشر بيتا يطرد جميعها على هذا القطع الذي تراه إلا بيتا
واحدا من
الصفحه ٤٥ :
فقال : أدخله
زيادة للضرورة كقول الآخر (١) :
باعد أمّ
العمرو من أسيرها
حرّاس
الصفحه ٦٠ :
فالجواب أن هذه
الكلمة ليس كل العرب يقولها كما قال سيبويه ، وقال أيضا أبو الحسن : «لم أسمع هذا
من