الصفحه ٣١٥ :
وذكرنا أيضا
هناك أن من العرب من يقول في الوقف على المنصوب المنون :
رأيت فرج ،
وقوله
الصفحه ٣٢٢ :
فأما قول
الشاعر (١) :
ليت شعري هل
ثمّ هل آتينهم
أم يحولن من
دون ذاك الرّدى
الصفحه ٣٣٩ : الرفع والنصب والجر على صورة واحدة ، فإنه قد يلحقها من التوابع بعدها ما
ينبّه على مواضعها من الإعراب
الصفحه ٣٤٣ : ء المقصورة فيها كذلك ، عوّضوه من الإعراب الذي منعوه حرف إعرابه
نونا ، وأبدلوا من ألفه في الرفع ياء في الجر
الصفحه ٣٧٢ : التابع الخامي (٥)
أي : الخامس.
إبدال الياء من الباء
أنشد سيبويه (٦) :
لها أشارير
من
الصفحه ٣٨٠ :
وقد شك أبو بكر
محمد بن السري ـ رحمه الله ـ في شيء من كلامه في هذا الكتاب في فصل «آوّتاه».
وأخلق ما
الصفحه ٣٨٦ :
إبدال الياء من الميم
أخبرنا أبو علي
بإسناده عن يعقوب (١) عن ابن الأعرابي أنه أنشد :
نزور
الصفحه ٣٩٤ :
وقال زبّان بن
سيار (١) :
متى تقرؤوها
تهدكم من ضلالكم
وتعرف إذا ما
فضّ عنها
الصفحه ٣٩٨ : بالألف لا بدّ منها ، فيقال : عليهم ، وإليهم ، وبهم ،
وهي قراءة أبي عمرو ، إلا أن أبا الحسن قد حكى أن منهم
الصفحه ٤٠٠ : (٢) : «وسمعنا من يوثق به في ذلك يقول : هذا سيفني ، يريد :
هذا سيف ، ولكنه تذكر بعد كلاما ، ولم يرد أن يقطع اللفظ
الصفحه ٤٠٢ :
وتزاد الياء
بمعنى الاسم في نحو «غلامي» و «صاحبي». وللعرب في هذه الياء لغتان ، منهم من
يفتحها
الصفحه ٤١٥ : مشتقة ولا متصرفة ، ولا انقلاب في شيء منها لجمودها ، ولكن الإمالة فيها
حينئذ إنما دخلتها من حيث دخلت «بلى
الصفحه ٤٣٠ : ذلك وإن كان متكررا من قبل أن المكرر معرّض في أكثر
أحواله للإدغام ؛ ألا تراك تقول : فرس أمقّ (٤) ، ومجّ
الصفحه ٢٩ : ، لأن الساكن أضعف من المتحرك وأشد حاجة وافتقارا إلى ما يتصل به.
وأمّا لم
اختاروا له اللام دون سائر
الصفحه ٤١ : تكون تأنيث الأعزّ بمنزلة الفضلى من الأفضل ، والكبرى من الأكبر ،
والصغرى من الأصغر ، فإذا كان ذلك كذلك