الصفحه ٣٤ :
ومحال أيضا أن
يكون من الأسماء المتعرفة بالإضافة ، لأنّا لا نشاهد بعده اسما هو مضاف إليه ،
فإذا
الصفحه ٥٢ :
الخبر ، وموضعها في الأصل المبتدأ ، هو ما ذكرناه من دخول إنّ في الكلام
وكراهيتهم اجتماعها مع اللام
الصفحه ٩٧ :
وقال الآخر :
يطعنها بخنجر
من لحم
دون الذّنابي
في مكان سخن (١)
وهو
الصفحه ١٠٩ : ء والهاء؟
فالجواب : أن
الياء في أناسية هي الياء الثانية في أناسيّ ، وأن الهاء في أناسية بدل من يا
الصفحه ١١٩ :
م يرتعون من
الطّلاح (٢)
فهذا على تشبيه
«أن» بـ «ما» التي في معنى المصدر في قول الكوفيين (٣) ، فأما
الصفحه ١٣٣ :
وامرأة ونسوة ، وبعير وإبل ، وواحد وجماعة ، ولا تجد في التثنية شيئا من
هذا ، إنما هي من لفظ الواحد
الصفحه ١٤١ : (٥) :
أتعرف أمس من
لميس طلل
مثل الكتاب
الدارس الأحول (٦)
قد كنت بحرا
كالفرات تمي
الصفحه ١٦٩ :
لو آثروا إسكان النون لما قدروا على ذلك ، لأن الألف قبلها ساكنة ، فكان يلزمهم من
ذلك أن يكسروا النون
الصفحه ١٨٦ : ، فقال : من
قيس بن ثعلبة ، وزيد بن مهلهل ، ولكن الشاعر أراد أن يجري ابنا على ما قبله بدلا
منه ، وإذا كان
الصفحه ٢٢٦ :
ونحو من هذا قول الأعشى (١)
:
هركولة فنق
درم مرافقها
كأنّ أخمصها
بالشّوك
الصفحه ٢٣٥ : (١)
وهلّا قلبوا
الياء الأولى من «السّيّل» و «العيّل» لسكونهما وضمّ ما قبلهما؟
وقالوا أيضا : «اعلوّط
الصفحه ٢٣٧ : أن «النّدوّة»
من الياء قولهم : «لفلان تكرم وندى» بالإمالة ، فدلت الإمالة على أنه من الياء.
فأما قولهم
الصفحه ٢٤٣ : وجب أن تضمّها ، ولو ضممتها لجاز أيضا همزها.
على أن منهم من
همز المفتوحة وإن كان قليلا ، وذلك قولهم
الصفحه ٢٨٨ : الموضع جائزا ، والذي منع من
إجازته هنا وضعّفها أن الجملة التي في آخر الكلام فيها واو العطف ، وهو قوله عز
الصفحه ٢٩٥ : قولنا «لا».
وإنما لم يجز أن تفرد من اللام وتقام بنفسها كما أقيم سائر حروف المعجم سواها
بأنفسها من قبل