الصفحه ٢٨٣ :
فإن قلت : فما
بالك تقول : والله لأقومنّ ، فتبدل الواو من الباء في قولك : بالله لأقومنّ ، وأنت تزعم
الصفحه ٣٠٤ :
ولا يجوز أن
يكون «إيّا» من لفظ «آءة» (١) على أن تجعله «فعيلا» منها ، ولا «إفعلا» لأنه كان
يلزمك أن
الصفحه ٣١٤ : على قول من قال «يا حار» فتحذف آخره ، فتقول «يا
فدوك» ثم تسمي بـ «فدوك» هذا المرخم ، ثم ترخمه على قول
الصفحه ٣١٨ : .
الثالث : إبدال
الألف من نون «إذن» ، وذلك أيضا في الوقف ، تقول : أنا أزورك إذا ، تريد : إذن ،
وإذا وقفت
الصفحه ٣١٩ :
فإن قلت :
فالنون في «عن» و «أن» كل واحدة منهما حرف ساكن من جملة كلمة هي حرف ، كما أن نون «إذن
الصفحه ٣٦٥ : عينه ، ولم تعلل ، فاعرف ما ذكرته ، فإن أحدا من أصحابنا لم يحتط
في بابه وذكر علته الموجبة لقلبه هذا
الصفحه ٣٨٨ :
يريد : ولضفادع
جمّه ، فكره أن يسكن العين في موضع الحركة ، فأبدل منها حرفا يكون ساكنا في حال
الجر
الصفحه ٣٩٠ :
أحدهما : ثبات
الياء في تصغيرها في قولهم «شييرة» ، ولو كانت بدلا من الجيم لكانوا خلقاء إذا
حقروا
الصفحه ٤١٤ : ء» وأخواتهن في إعلال عيناتها ولاماتها جميعا عليه ، فقد صار إذن
تركيب «طاء» و «حاء» ونحوهما بعد التسمية من
الصفحه ٤١٨ : ذلك كذلك فلو
بنيت منه «فعّلت» لقلت : دوّلت دالا ، وذوّلت ذالا ، وصوّدت صادا ، وضوّدت ضادا ،
وقوّفت
الصفحه ١٧ : أن
التقدير فيه : وكأن قد زالت ، فقطع قد من الفعل كقطع أل من الاسم. وعلى هذا قالوا
أيضا في التّذكّر
الصفحه ٢٨ :
(مريم : ٢٦) (١) ، و (وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ
عَنْهُمُ ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ) (الإسراء : ٢٨
الصفحه ٦٣ : مكسورة جازمة ، وذلك قولك : ليقم زيد ، وليقعد عمرو. وزعم الفراء أن
من العرب من يفتح هذه اللام لفتحة اليا
الصفحه ٩٢ :
فإن قال قائل :
فإذا ثبت بما ذكرته أن التشديد في «فم» عارض ليس من أصل الكلمة ، فمن أين أتاها
هذا
الصفحه ١٠٥ : ابن دريد
: دخشم اسم رجل من دخش (٢) يدخش دخشا إذا امتلأ لحما. والصّلقم : الشديد الصّراخ ، من الصّلق