الصفحه ٢١١ :
غير منوّن «علقى»
فليست الألف في «علقى» إذن للإلحاق ، لأنها لو كانت للإلحاق لنوّنت كما نوّنت «أرطى
الصفحه ٢٣٦ :
فأما قولهم «ثور»
و «ثيرة» فشاذ ، وكأنهم (١) فرقوا بالقلب بين جمع «ثور» من الحيوان وجمع «ثور» من
الصفحه ٢٤٢ : النار بعد ما
تلفّعت
الظلماء من كل جانب (١٢)
ولم تزد الواو
أولا البتة ، وذلك أنها
الصفحه ٣٢٠ : ، لأن ما بعدها من اسمها وخبرها صلة لها ، وخطأ الوقوف على الموصول دون صلته
وهو اسم ، فكيف به وهو حرف! ولا
الصفحه ٣٥٠ : : أن
التثنية أكثر من الجمع بالواو ؛ ألا ترى أن جميع ما تجوز فيه التثنية من الأسماء
فتثنيته صحيحة لأن
الصفحه ٣٧٨ : » «فيعالا»
والياء فيه غير مبدلة من راء ولا واو بمنزلة «ديماس» ، وكان قياسه على هذا أن
يقولوا في تكسيره
الصفحه ٣٨٣ :
أحدهما : أن «فعليّة»
أكثر في الكلام من «فعّيلة».
والآخر : أن
معنى السّرّ ههنا والسرور أظهر من
الصفحه ٣٩٩ : «عن» قافية لقيل «عني»
ولو وقعت «من» قافية لأطلقت تارة إلى الفتح ، وتارة في قصيدة أخرى إلى الكسر ،
وذلك
الصفحه ٤١٣ :
وسألت أبا علي
، فقلت له : من قال : «من را مثل معدان بن يحيى» كيف ينبغي أن يكون «فعلت» منه؟
فقال
الصفحه ٤٣١ :
تضعيف الحرف عليهم أسهل من تأليفه مع ما يجاوره ، فلأجل ذلك أنه لما أراد
بنو تميم إسكان العين من
الصفحه ٢٥ :
فأن يجوز قطع
الهمزة التي هي مختلف في أمرها ، وهي مفتوحة أيضا ، مشابهة لما لا يكون من الهمز
إلا
الصفحه ٣٥ :
على الجملة ، لأن اللام من خواص الأسماء ، فجاءوا بـ «الذي» متوصلين به إلى
وصف المعارف بالجمل
الصفحه ٤٤ : الجديلين
المحملجين (٢)
فإنه إنما شبّه
الذي بـ «من» و «ما» فحذف صلتها ، ووصفها كما يفعل ذلك بـ «من
الصفحه ٧٠ : أن
ينادي داعيان (٢)
أي : ولأدع ،
لأن معنى ادعي : لتدعي. وأنشد البغداديون :
من كان لا
الصفحه ٧٧ :
فإن قلت :
فعلام تجيز كون من شرطا وقد قدّمت قبح ذلك؟
فالجواب : أن
جواز ذلك على أن تجعل «علموا