الصفحه ٢٤٤ : ء «يجدن» مضموم الجيم
وقد حكم عليه ابن جني بالشذوذ. إعراب الشاهد : يجدن : فعل مضارع مبني على السكون
لاتصاله
الصفحه ٢٩٦ : لام
المعرفة المدخلة عليها الألف ، ثم حملت الألف في إدخال اللام عليها على حكم لام
المعرفة ، وذلك أن
الصفحه ٢٩٧ : فيها توجب قلبها.
وكذلك القول في ألف «إذا» التي للمفاجأة لأنها مبنية ، وحكمها أن تكون ساكنة
الآخر
الصفحه ٣٠٠ : الأولى في الثانية ، وقلبت الياء الأخيرة
ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها ، فصارت «إيّاه». فهذا حكم الأسما
الصفحه ٣٠٨ :
ومن ذلك «رمى ،
وسعى ، ودعا ، وعدا» لقولك : «الرّمي ، والسّعي ، والعدو والدّعو» فهذا حكم اليا
الصفحه ٣٣٨ : الحكمة والبيان ، وذلك أنهم أرادوا بالقلب أن يعلموا أن
الاسم باق على إعرابه ، وأنه متمكن غير مبني ، فجعلوا
الصفحه ٣٥٥ : ههنا ، ونحن نوضحها.
اعلم أن «أولاء»
وزنه إذا مثّل «فعال» كغراب ، وكان حكمه إذا حقرته على مثال تحقير
الصفحه ٣٨٠ : الذي تزاد فيه الواو ، فلا مانع من الحكم بزيادتها.
__________________
(١) حوقل : إذا كبر
وفتر عن
الصفحه ٣٩٠ : الجيم ياء
، كما أبدلت الياء جيما في نحو : «الإجّل» و «علجّ» (١) و «فقيمجّ» و «مرّج» ، فكان حكمه أن يدع
الصفحه ٤٠٠ : التذكر في هذا الباب حكم
القافية ؛ ألا ترى أنك تقول في التذكر «عجبت من الغلامي» فتلحق الياء بعد الميم
كما
الصفحه ٤٠٦ : ).
(٥) البيت في هجاء
النحويين وينسب في درة الغواص إلى عيسى بن عمر ، ونسب ليزيد بن الحكم وجاء في
معاني القرآن
الصفحه ٤١٤ : قد لحقت في الحكم
بالألفات المنقلبة من الياءات ، فلذلك قالوا : حيّيت حاء ، وطيّيت طاء ، ونحو ذلك.
وأنا
الصفحه ٤١٥ : راعوا فيه
حكم غيره مما هو أصل له إعلالهم العين في نحو : «أقام» و «أسار» و «استقام» و «استسار»
؛ ألا ترى
الصفحه ٤١٦ : الرباعي
وما فوقه حكم الثلاثي ، ولو لا جريانه عليه واتباعه في الإعلال له لوجب تصحيحه
وخروجه سالما على أصله
الصفحه ٤٢٨ : (٣) ، وحطأت به الأرض (٤) ، فهذه حال هذه الحروف ، وحكمها ألا تتجاور غير مفصولة
إلا في ثلاثة مواضع :
أحدها