الصفحه ٢٨٦ : فلا بدّ من تضمّن الجملة ضميرا من الأول ، وذلك نحو قولك : أقبل محمد على
رأسه قلنسوة (٢) ، ولو قلت
الصفحه ٢٨٨ : طائفة منكم أخرى أنفسهم
في وقت غشيانه تلك الطائفة الأولى ، ولا بدّ من هذا التقدير ، كما أن قولك : جا
الصفحه ٣١٠ : . والشاهد فيه (دوية» حيث جاءت على الأصل بدون قلب.
(٣) انظر / المسائل
الحلبيات (ص ٨١).
(٤) ديوانه (ص ٦٨
الصفحه ٣١٢ : أنه
لا بدّ من هذا التقدير فيها لتكون الألف بدلا من الياء المبدلة من الهمزة قول
النحويين في مثال «فعلّ
الصفحه ٣٢٨ : (سرد) (٣ / ٢١٢) بدون نسب ونصه :
قد جعل النعاس يغرنذيني
أدفعه عني ويسرنديني
الصفحه ٣٦٩ : ، وذلك قولهم في «قرأت» : «قريت» وفي «بدأت»
: «بديت» وفي «توضّأت» : «توضيّت».
وعلى هذا قال
زهير
الصفحه ٣٩٦ : (مسامير).
(٣) ذكره في اللسان
بدون نسب مادة (ليق) (١٠ / ٣٣٤) وذكره الفراء في معاني القرآن (٢ / ٢٧
الصفحه ٤٠٨ : بدّ في إرادة اللفظ بها من حرف تدعم به أمامها ، واختيرت لها اللام دون غيرها
لما ذكرناه في حرف الألف
الصفحه ٤٠٩ : » «تاا» «طاا» «هاا» فلما التقت
ألفان ساكنتان لم يكن من حذف إحداهما أو حركتها بدّ ، فلم يسغ حذف إحداهما
الصفحه ٤٢٠ :
يجعل الواو الأولى همزة» فهذا هو الصواب الذي لا بد منه ، ولا مذهب لنظّار عنه.
وأمّا ما حكاه من قولهم في
الصفحه ٧٦ : مجرى قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذَ اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ
الصفحه ٢٢٧ : مسموعة فيها ، حكم عليها بالواو ، فقلبت إليها عند الحاجة إلى تحريكها.
فإن قلت : فقد
سبق من قولك إنها غير
الصفحه ٣٨٢ :
وإذا كان ما ينطق به في كثير من الكلام قد تصيّره إلى أن يجري مجرى ما قد
سقط حكمه وصار غير معتد به
الصفحه ٤١١ :
فقال : لا ، بل
الألف الآن مقضي عليها بأنها منقلبة عن واو ، والهمزة بعدها في حكم ما انقلب عن
اليا
الصفحه ٤١ : اعتقاد أحد
هذين المعنيين لما جاز وصف الجوهر بالمصدر الذي هو عرض ؛ لأن حكم الوصف أن يكون
وفق الموصوف