الصفحه ٢٨٤ : الحال غير معرّاة من معنى الجمع ، ألا ترى أن الحال
مصاحبة لذي الحال ، فقد أفادت إذن معنى الاجتماع. وهذا
الصفحه ٢٩٨ : : من
لفظ الآية.
__________________
(١) (إِيَّاكَ نَعْبُدُ)
الشاهد في الآية أن أبا إسحاق أولها
الصفحه ٣٩٧ : التنوين ، كما شبه الأول لام المعرفة في «الغوان» و «الأيد» بالتنوين من حيث
كانت هذه الأشياء من خواص الأسما
الصفحه ١٣٣ :
وامرأة ونسوة ، وبعير وإبل ، وواحد وجماعة ، ولا تجد في التثنية شيئا من
هذا ، إنما هي من لفظ الواحد
الصفحه ٢٤٣ :
«أجيه» وفي «وعيد» تصغير «وعد» : «أعيد». ولو كانت في أول فعل لكنت متى
بنيته للمفعول ولم تسم فاعله
الصفحه ٣٤٣ : ء المقصورة فيها كذلك ، عوّضوه من الإعراب الذي منعوه حرف إعرابه
نونا ، وأبدلوا من ألفه في الرفع ياء في الجر
الصفحه ٣٨٠ :
وقد شك أبو بكر
محمد بن السري ـ رحمه الله ـ في شيء من كلامه في هذا الكتاب في فصل «آوّتاه».
وأخلق ما
الصفحه ٤٣٠ : (٩) ، ولم يأت عنهم ذلك في المتجاور منها إلا فيما حدّدناه
في أول هذا الفصل ؛ ألا ترى أنهم لم يأت عنهم فيها
الصفحه ٢٩ : من اللام. وقد ذكرنا هذا وغيره من حال اللام
عند ذكر مخارج الحروف ومدارجها في أول الكتاب ، فعدلوا إلى
الصفحه ٤١ : تكون تأنيث الأعزّ بمنزلة الفضلى من الأفضل ، والكبرى من الأكبر ،
والصغرى من الأصغر ، فإذا كان ذلك كذلك
الصفحه ١١٣ : (٦) من القول ، فسمي أول السراب رعنا لتموّجه (٧) واضطرابه.
__________________
(١) ذكر صاحب اللسان
في
الصفحه ٢٦١ :
فالجواب : أن
العرب قد أجرت هاء التأنيث مجرى لام الفعل في أماكن :
منها : أنهم
حقروا ما كان من
الصفحه ٣٢٩ : ، والآخر أن تكون زائدة لغير إلحاق ولا تأنيث.
الأول : نحو
قولهم «أرطى» هو ملحق بالألف من آخره بوزن «جعفر
الصفحه ٣٨١ : لا يعرف واوا زائدة مفردة استؤنفت في أول أحوالها بعد
كسرة ، فلا معتبر بقوله من قبل أنه إذا قامت
الصفحه ٤٠٩ :
العرب على هذه الواو واوا أخرى ، وجعلت الثاني من لفظ الأول لأنه لا أصل له فيرجع
عند الحاجة إليه ، كذلك