الصفحه ١٠٧ : زائدتين زيدتا
معا ، والأولى منهما ألف ساكنة كما أن فعلاء كذلك.
ومنها : أن
مؤنث فعلان على غير بنائه إنما
الصفحه ٣٥٠ : للتثنية مجردة من
الضمير نحو قول الشاعر (١) :
ألفيتا عيناك
عند القفا
أولى فأولى
لك
الصفحه ٣٩٩ : «عن» قافية لقيل «عني»
ولو وقعت «من» قافية لأطلقت تارة إلى الفتح ، وتارة في قصيدة أخرى إلى الكسر ،
وذلك
الصفحه ٢٥ : قطعا ، نحو همزة أحمر وأصفر ونحوهما ، أولى وأجدر.
فإن قال قائل :
ما الفرق بينك وبين من قلب عليك هذه
الصفحه ٧٠ :
ومثل البيت
الأول ما أنشدنيه أبو علي (١) :
فقلت : ادعي
وأدع فإنّ أندى
لصوت
الصفحه ١٨١ : قد يباشرها غير الكلام الأول المنكر ، وليست كذلك مدة
الندبة ، لأنها لا تنفصل من المندوب على حال.
وشي
الصفحه ٢٥٠ : ، وأول «ظبة» كما ترى مضموم
، ولم تحذف الواو فاء من «فعلة» إلا في حرف شاذ حكاه أبو الحسن ، ولا نظير له
الصفحه ٣٠٤ : الهمزة
الأولى قبلها ، ثم أدغمت الياء المنقلبة من الهمزة في الياء التي هي لام «وأيت»
فصارت «إيّا».
فهذه
الصفحه ٣٦٥ : » (٨).
قال أبو العباس
«حنذوة» أيضا ، بضم الحاء والذال : شعبة من الجبل.
فإن كانت الواو
مدغمة لم تقلب الأولى
الصفحه ٤٣ : في شعر قديم ، أو حكاها بعض الثقات في كتابه أنها صفة ، وأنها تأنيث الأعزّ
بمنزلة الفضلى من الأفضل
الصفحه ١٢٣ : جماعة اسم كل واحد منهم زيد ،
فيقول المجيب : فما بين الزيد الأول والزيد الآخر؟ وهذا الزيد أشرف من ذلك
الصفحه ١٢٧ :
وأما تعريفها
في الحقيقة فبالوضع ، يدل على ذلك قولهم أبو عمرو بن العلاء ، فطرح التنوين من
عمرو إنما
الصفحه ١٧٦ : بما فيها من الغنة
وبالزيادة أيضا لحروف اللين ، وقد تقدم ذكر هذا في أول الكتاب.
فإن قيل : فهلا
أبدل
الصفحه ١٩٧ :
مواضع النصب ، وليس للرفع في الفضلة حظ ، فالنصب إذن أمكن في هذا الموضع من
الرفع ، فلذلك جاز أن يحمل
الصفحه ٢٦٣ : متحركين من جنس واحد ، فأسكنوا الأول منهما ، ونقلوا حركته إلى ما
قبله ، وأدغموه في الذي بعده ، فلما دخل