الصفحه ٢١٢ :
وحكى الفراء
هذه اللغة ، وأنه سمعها من بعض بني سليم. وحكى أن العرب جميعا تضم هذه الميم نحو (هُمُ
الصفحه ٣٠٥ : في «أفعل» من «أمن» : «آمن» وأصلها «أأمن» فقلبت الثانية ألفا لاجتماع
الهمزتين وانفتاح الأولى وسكون
الصفحه ٣٦٦ :
قد زالت من قبلها ، وأجرى غير اللازم مجرى اللازم وقد كان سبيله إذا أجراها
مجرى الياء اللازمة أن
الصفحه ٢١٦ :
أمّهتي خندف والياس
أبي (١)
أي : أمّي.
وقولهم : «أمّ
بيّنة الأمومة» قد صحّ لنا منه أن الهمزة
الصفحه ٤٠٨ : فا ها يا ،
وأما الزاي فللعرب فيها مذهبان : منهم من يجعلها ثلاثية ، فيقول : زاي ، ومنهم من
يجعلها
الصفحه ١٠٠ : ابن
الأعرابي أنه أراد نغبا ، وهو عندي كما قال.
وأما زيادة
الميم فموضعها أول الكلمة ، وحال الميم في
الصفحه ٤٣٤ : » و «قررت».
وقد كنا قدّمنا
في أول رسالة هذا الكتاب شيئا من هذا الفصل الذي نحن فيه ، فتركنا إعادته هنا
الصفحه ٧٤ : زائدة مؤكدة ، يدلك على أن اللام الأولى زائدة وأن اللام
الثانية هي التي تلقّت القسم جواز سقوط الأولى في
الصفحه ٣٦ : كان الذي بمنزلة العمي ، والجوي (٤) ، والنّدي؟
فالجواب : أن
في أيّ سرا يمنع من هذا الذي سمته فيها
الصفحه ٣١٢ : قلبت ألفا ، فصارت «أغزى
، وأعطى ، وملهى ، ومغزى» فالألف إذن إنما هي بدل من الياء المبدلة من الواو
الصفحه ٣٧٧ :
وهذا ليس عذرا مقنعا ، وإنما فيه بعض التأنيس ، والقول بعد قول سيبويه.
فقول من قال : إنّ لبّيت بالحج
الصفحه ١٢٢ :
فإضافته إلى عمرو تدل على أنه قد سلب تعريفه ، وعرّف من جهة الإضافة
لاستغنائه بما فيه من تعريف
الصفحه ٣٠١ : » (٣) و «حبنطى» (٤) و «دلنظى» (٥) و «سرندى» (٦).
وأما إذا جعلت «إيّا»
من لفظ «الآية» فإنه يحتمل أن يكون على
الصفحه ٣٤٧ :
كذلك قول سيبويه «إن النون عوض مما منع الاسم من الحركة والتنوين» لأن
النون على كل حال لفظ ، وليست
الصفحه ٨٠ :
أول الأمر لم
نحك ذلك عنهم ، وإنما أخبرنا أن من ضرّه أقرب من نفعه فإنه بئس المولى ، وكذلك هو
عندنا