الصفحه ٣١٣ : الألف
في «عنا» والألف في «عنا» بدل من الواو في «عنويّ» الأول في المرتبة ، والواو في «عنويّ»
بدل من الألف
الصفحه ٤٢٣ : بعد اللام في قولهم «و. لا. ي» فلا يجوز أن تسميها كما تسمي
أول ما تجده في لفظك من «ضرب» بقولك «ضاد
الصفحه ٢١٣ :
فأما قول بعضهم
: «هنيهة» فإنما الهاء في «هنيهة» بدل من الياء في «هنيّة» ، والياء في «هنيّة»
بدل من
الصفحه ٣٨٢ : ، فما لا يظهر على وجه من الوجوه أولى بأن يلغى ولا
يعتدّ به ، وذلك قولك : زيد خلفك ، فأصل هذا : زيد
الصفحه ٢٤٢ : «إشاح» في «وشاح»
(١٤). ولو زيدت أولا مفتوحة لم تخل من أن تزاد في أول اسم أو فعل إذ الحروف
ليست من محتمل
الصفحه ٧٨ :
__________________
(١) الأولى : أي قوله
تعالى (يَدْعُوا
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا يَضُرُّهُ وَما لا يَنْفَعُهُ ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ
الصفحه ١٠٣ : .
وقد زيدت الميم
آخرا أيضا ، وذلك قولهم : اللهمّ ، فالميم مشددة عوض في آخره من يا في أوله ، ولا
يجمع
الصفحه ١٣١ : إحداهما في أول الاسم والأخرى في آخره ، فيسط الاسم حاجزا بينهما ، وكان ذلك
أوفق من أن يقولوا : قام غلامان
الصفحه ٢٩٩ :
والآخر : من
تركيب (أوو) وهو من قول الشاعر (١) :
فأوّ لذكراها
إذا ما ذكرتها
الصفحه ٣٨٨ :
يريد : ولضفادع
جمّه ، فكره أن يسكن العين في موضع الحركة ، فأبدل منها حرفا يكون ساكنا في حال
الجر
الصفحه ٢٨ : » ومشبهتها «ها» بين الجار
والمجرور أولى بالجواز ، فهذا عندي جواب هذه الزيادة والانفصال منها ، وليس يجاب
عنها
الصفحه ١٨٤ : ء والواو ، وأنت
مع ذلك قد أثبتّ الألف في أول فاضرب ، وواشتم ، وإن كنت الآن لا تنوي فصلهما من
الواو والفا
الصفحه ١٨٦ : ، فقال : من
قيس بن ثعلبة ، وزيد بن مهلهل ، ولكن الشاعر أراد أن يجري ابنا على ما قبله بدلا
منه ، وإذا كان
الصفحه ٥٩ : في مواضع كثيرة من كلامهم فإنه إذا نقل عن أول الكلام قبح
حذفه. ألا ترى إلى ضعف قراءة من قرأ : (تَماماً
الصفحه ١٨٢ :
التنوين يحذف من الاسم الأول لكثرة الاستعمال ولالتقاء الساكنين.
وتتركب من ذلك
تسع مسائل أصول يقاس عليها