الصفحه ٤٢٠ :
فأمّا ما أجازه
من قوله : «ووّيت» فمردود عندنا ؛ لأنه إذا لم تجتمع واوان في أول الكلمة فالثلاث
أحرى
الصفحه ١٤٢ :
وأنشدنا له
أيضا :
هل ترى من
ظعن باكرة
يتطلّعن من
النّجد أسر
الصفحه ١٥١ :
، وكلتاهما محركة لالتقاء الساكنين ، وخالفوا الحركة للفرق بين التثنية والجمع ،
وكانت نون التثنية أولى بالكسر
الصفحه ٨٦ :
وإنما غرضه تصوير هذه الحروف منفردة غير مركبة ، وأن ينطق بها ليذاق جرسها
، وأول كل حرف من اسم كل
الصفحه ١٧ : أن
التقدير فيه : وكأن قد زالت ، فقطع قد من الفعل كقطع أل من الاسم. وعلى هذا قالوا
أيضا في التّذكّر
الصفحه ٣٥٨ : التاء. السبعة (ص ٣٤٤). وقرأ
بفتح التاء من غير السبعة الأعرج وأبو جعفر. البحر المحيط (٦ / ١٩٣
الصفحه ٣٨٦ :
إبدال الياء من الميم
أخبرنا أبو علي
بإسناده عن يعقوب (١) عن ابن الأعرابي أنه أنشد :
نزور
الصفحه ٢٣٠ : .
__________________
(١) العاقول : معظم
البحر أو موجه ، ومعطف الوادي ، والنهر ، وما التبس من الأمور ، والأرض لا يهتدى
لها ، ونبت
الصفحه ٢٩٢ : الخزانة (٣ / ١٧١).
(٢) حداهن : زجر
الإبل وساقها. أبو الجودي : اسم الشاعر. والرجز
: بحر من بحور الشعر
الصفحه ٣٣٦ : : من ذلك
قوله تعالى : (هِيَ
عَصايَ)
(طه : ١٨) فقد قرأ ابن أبي إسحاق والجحدري هي عصى البحر المحيط
الصفحه ١٨٨ :
فأما حذف
التنوين من عزير في من جعل ابنا خبرا عنه ، فله نظائر كثيرة تكاد كثرتها تجعلها
قياسا ، قرأ
الصفحه ٣٢٦ : تحتها ممر نافذ. لسان العرب (٧ / ٣١١) مادة / سبط.
(٢) عاقول : عاقول
البحر : معظمه ، وموجه ، وهو ما
الصفحه ٤٠١ :
.......
كانت مباركة
من الأيّامي (١)
وكذلك إن وقفت
على ياء ساكنة
الصفحه ١٨٣ : الألف من أول ابن إنما هي اختلاطه بما قبله واستغناؤهم عن فصله منه
وابتدائهم به منفردا عنه ، فلم تكن به
الصفحه ٢٨٨ : طائفة منكم أخرى أنفسهم
في وقت غشيانه تلك الطائفة الأولى ، ولا بدّ من هذا التقدير ، كما أن قولك : جا