الصفحه ٧٧ : : ١ ، ٢) (٤) أن جميع ما بعد الواو الأولى من الواوات إنما هو واو
عطف ، وليس بواو قسم لئلا يدخل قسم على قسم ، فيبقى
الصفحه ٤٣٣ : والتضعيف واحتمال الحروف المكروهة التأليف بأواخر الحرف أولى منها بأوله
إعلالهم نحو «غازية» و «محنية
الصفحه ٤٢٥ :
فإن سأل سائل
فقال : من أين لك الواو في هذا المثال ، وأنت تعلم أن الأول من الحرفين المدغم
إنما هو
الصفحه ٢١٩ : ، وقاضيا
بأن زيادة الهاء أولى من اعتقاد حذفها ، على أن الأمومة قد حكاها ثعلب ـ (٧) وحسبك به ثقة ـ وغيره من
الصفحه ١٠٩ : ء
أناسيّ الأولى ، ألا ترى أن أناسيّ بوزن زناديق (٣) وفرازين ، وأن الهاء في زنادقة وفرازنة إنما هي بدل من
يا
الصفحه ١٤٩ : ، فصارت لكنّا
، كما أسكنوا الحرف الأول من شدد وحلل ، وأدغموه في الثاني ، فقالوا شدّ وحلّ ، أفلا
ترى أنهم
الصفحه ٢٨٦ : الموصوف ، وهذا مما الشعر وموضع
الاضطرار أولى به من النثر وحال الاختيار. وإذا وقعت هذه الجملة بعد هذه الواو
الصفحه ٩٨ : فِيهِ مَواخِرَ) (فاطر : ١٢) (١) وذلك أن السحاب كأنها تمخر البحر ، لأنها في ما يذهب
إليه عنه تنشأ ، ومنه
الصفحه ١٣ : (٢) ، فقال : المال له. وإنما كان هذا أشذّ من الأول من قبل
أن أصل اللام الفتح ، فإذا ردّت في بعض المواضع على
الصفحه ٦ :
الأول من هذين
: وذلك قولهم : أذلك ، وأولالك ، وهنالك ، وعبدل ، وزيدل ، وفيشلة ، فالذي يدل على
الصفحه ٤٠٣ : عليه ، وكانت الياء هنا أولى من الألف والواو لأن المسؤول عنه
مجرور ، والياء بالكسرة أشبه منها بالواو
الصفحه ٢١٧ : : هو امرؤ القيس بن عمرو بن امرئ القيس بن عمرو بن عدي بن
نصر ، وهو أول من عاقب بالنار. النجائب : الإبل
الصفحه ٤٤٣ : ) ، وكنا قد حققنا الجزء الأول من سر صناعة الإعراب من نسخة
المعارف المرتبة (١ / ٦). طالب العلم / محمد فارس
الصفحه ٢٥٦ : بعض
أصحاب يعقوب عنه ، قال : قال الأصمعي : قال الحارث بن مصرّف : سابّ جحل (١٢) بن نضلة معاوية بن شكل
الصفحه ١١ : الأول المتقدم من حاليها جعل الفتح الذي هو أول مع الابتداء الذي هو
أول ، ولما كان الكسر فيها إنما هو ثان