الصفحه ٨٩ : .
وأما البدل فقد
أبدلت الميم من أربعة أحرف ، وهي : الواو ، والنون ، واللام ، والباء.
أما إبدالها من
الصفحه ٩٩ : ، فيجوز أن يكون راتم من هذا المعنى. وإذا أمكن أن تتأول اللفظة على
ظاهرها لم يسغ العدول عنه إلى الباطن إلا
الصفحه ١١٦ :
وأخبرنا أبو
بكر محمد بن الحسن قراءة مني عليه ، قال : حدثني أبو الحسين أحمد بن سليمان
المعبدي ، قال
الصفحه ١١٧ : : جماعة خنزير على حذف الزوائد.
ظنّ النون
زائدة ، وإنما هي ههنا أصل.
الثاني من
القسمة ، وهو زيادة النون
الصفحه ١٢٥ :
فحذف التنوين
من صخر إنما هو بمنزلة حذفه من محمد في قولك يممت بها محمد بن عمرو.
وإنما كثرت هذه
الصفحه ١٩٦ : لدن البتة ،
وأجمعوا على ترك الصرف الذي هو الشائع من أمرها مع غير لدن؟
فالجواب عندي
أنهم إنما أجمعوا
الصفحه ١٩٨ :
أنشد سيبويه (١) :
من لد شولا فإلى إتلائها (٢)
فلما حذفت
النون تارة ، وثبتت أخرى ، وضمّت الدال
الصفحه ٢٥٥ :
وقد راحت قراقير (٢)
و «كبد وأكبد»
وقد خرج إليه أيضا ما لحقته الزوائد من ذوات الثلاثة ، قالوا
الصفحه ٢٦٨ : لقيل «دهيديه» بوزن «صلصال» (١) و «صليصيل» فواحد «دهيدهينا» إنما هو «دهيديه» وقد حذفت الألف من مكبّرة
الصفحه ٢٧٩ :
ومنه قول طرفة (١) :
فإن متّ
فانعيني بما أنا أهله
وشقّي عليّ
الجيب يا بنة
الصفحه ٢٨٢ : الرسالة ، وإنما يؤتى بالشعر بعد خطب يجري أو خطاب يتصل ، فيأتي
بالقصيدة معطوفة بالواو على ما تقدّمها من
الصفحه ٣٥٧ :
....... (٢)
و (٣) :
يا دار عمرة
من محتلّها الجرعا
...... (٤)
وقد ذكرنا ذلك
بما فيه في هذا الكتاب
الصفحه ٤١٢ : (١) تموه ، وقولهم موّهت عليه الأمر أي : حسّنته له ، فكأني
جعلت له عليه طلاوة وماء ليقبله سامعه.
ومنها «شا
الصفحه ٤٢٧ :
وهذا فصل
نذكر فيه مذهب العرب
في مزج الحروف بعضها ببعض ،
وما يجوز من ذلك ،
وما يمتنع ، وما
الصفحه ٤٢٨ :
ثقلت في بعض الأحوال وتباعدت ففيها من المنفعة في الفصل ما ذكرت لك ، هذا
مع ما وصفناه من مجاورتها