الصفحه ١٤١ : (٥) :
أتعرف أمس من
لميس طلل
مثل الكتاب
الدارس الأحول (٦)
قد كنت بحرا
كالفرات تمي
الصفحه ١٦٩ :
لو آثروا إسكان النون لما قدروا على ذلك ، لأن الألف قبلها ساكنة ، فكان يلزمهم من
ذلك أن يكسروا النون
الصفحه ٢٢٦ :
ونحو من هذا قول الأعشى (١)
:
هركولة فنق
درم مرافقها
كأنّ أخمصها
بالشّوك
الصفحه ٢٤٠ :
ومما قلبت فيه
الياء واوا ما حكاه أبو علي أن أبا الحسن حكاه من قولهم : «مضى إنو من الليل» (١) أي
الصفحه ٢٩٥ : قولنا «لا».
وإنما لم يجز أن تفرد من اللام وتقام بنفسها كما أقيم سائر حروف المعجم سواها
بأنفسها من قبل
الصفحه ٣١٥ :
وذكرنا أيضا
هناك أن من العرب من يقول في الوقف على المنصوب المنون :
رأيت فرج ،
وقوله
الصفحه ٣٣٢ :
التأنيث ، وقد ذكرنا علة ذلك قديما في هذا الكتاب.
وحكى أبو الحسن
(٢) أيضا نحوا من هذا ، وهو قولهم
الصفحه ٣٣٨ :
ونحو من ذلك أيضا إبدال بعضهم ألف
التأنيث في الوقف همزة ، وذلك ما حكاه سيبويه من قولهم في الوقف
الصفحه ٣٣٩ : الرفع والنصب والجر على صورة واحدة ، فإنه قد يلحقها من التوابع بعدها ما
ينبّه على مواضعها من الإعراب
الصفحه ٣٧٢ : التابع الخامي (٥)
أي : الخامس.
إبدال الياء من الباء
أنشد سيبويه (٦) :
لها أشارير
من
الصفحه ٣٩٨ : بالألف لا بدّ منها ، فيقال : عليهم ، وإليهم ، وبهم ،
وهي قراءة أبي عمرو ، إلا أن أبا الحسن قد حكى أن منهم
الصفحه ٤٠٠ : (٢) : «وسمعنا من يوثق به في ذلك يقول : هذا سيفني ، يريد :
هذا سيف ، ولكنه تذكر بعد كلاما ، ولم يرد أن يقطع اللفظ
الصفحه ٤٠٢ :
وتزاد الياء
بمعنى الاسم في نحو «غلامي» و «صاحبي». وللعرب في هذه الياء لغتان ، منهم من
يفتحها
الصفحه ٤١٥ : مشتقة ولا متصرفة ، ولا انقلاب في شيء منها لجمودها ، ولكن الإمالة فيها
حينئذ إنما دخلتها من حيث دخلت «بلى
الصفحه ٤٢ : مستكرها. وأما المصدر فجريانه وصفا في اللفظ فيه استكراه
، فغير منكر أن يمتنع منه في اللفظ ويعتقد في المعنى