الصفحه ٢٢٣ : ء.
فأما إبدالها
من الهمزة فعلى ثلاثة أضرب : أحدها أن تكون الهمزة أصلا ، والآخر أن تكون بدلا ،
والآخر أن
الصفحه ٢٢٧ :
إبدال الواو من الألف
وهو على ثلاثة
أضرب : أحدها : أن تبدل الواو من الألف والألف أصل. والآخر
الصفحه ٢٤٦ : جعلت الفاء واللام من لفظ واحد كثيرا ، نحو «سلس» (١) و «قلق» و «حرح» (٢) و «دعد» و «فيف» (٣) فهذا وإن لم
الصفحه ٢٥٨ :
وهذا الخلاف
بين العلماء في آحاد الجموع سائر عنهم مطرد من مذاهبهم ، وإنما سببه وعلة وقوعه
بينهم أن
الصفحه ٢٦٢ : الواو قبلها كما صحت قبل الراء والطاء ، لوجب أن تقلب ياء
على ما قدمناه من أمرهما ، فكما جاز أن تشبّه ها
الصفحه ٢٩٧ : ، ويفسد أيضا أن تكون بدلا من نحو الوجه الذي فسد منه أن
تكون زائدة ، وذلك أن البدل أيضا ضرب من التصرف ؛ ألا
الصفحه ٤٠٧ : .
ونظير ذلك قولك
: لقيته فينة والفينة ، وقالوا للشمس : «إلاهة» و «الإلاهة» ، وقالوا للمنيّة : «شعوب
الصفحه ٤١١ : ء لتكون الكلمة بعد التكملة والصيغة الإعرابية من باب «شويت» و «طويت» و «حويت».
فقلت له :
ألسنا قد علمنا
الصفحه ٤٤٥ : ء.................................................................... ٢٠٣
إبدال الهاء من الألف.......................................................... ٢٠٧
إبدال الها
الصفحه ١٨ : عليها لسكونها ، فهو
إيصالهم جرّ الجار إلى ما بعد حرف التعريف ، وذلك نحو قولهم : عجبت من الرجل ،
ومررت
الصفحه ٢٠ :
ومن الشبه
اللفظي ما حكاه سيبويه (١) من صرفهم جندلا وذلذلا ، وذلك أنه لما فقد الألف التي
في جنادل
الصفحه ٣٤ :
ومحال أيضا أن
يكون من الأسماء المتعرفة بالإضافة ، لأنّا لا نشاهد بعده اسما هو مضاف إليه ،
فإذا
الصفحه ٥٢ :
الخبر ، وموضعها في الأصل المبتدأ ، هو ما ذكرناه من دخول إنّ في الكلام
وكراهيتهم اجتماعها مع اللام
الصفحه ٩٧ :
وقال الآخر :
يطعنها بخنجر
من لحم
دون الذّنابي
في مكان سخن (١)
وهو
الصفحه ١١٩ :
م يرتعون من
الطّلاح (٢)
فهذا على تشبيه
«أن» بـ «ما» التي في معنى المصدر في قول الكوفيين (٣) ، فأما