الصفحه ٣١٤ : على قول من قال «يا حار» فتحذف آخره ، فتقول «يا
فدوك» ثم تسمي بـ «فدوك» هذا المرخم ، ثم ترخمه على قول
الصفحه ٣١٨ : .
الثالث : إبدال
الألف من نون «إذن» ، وذلك أيضا في الوقف ، تقول : أنا أزورك إذا ، تريد : إذن ،
وإذا وقفت
الصفحه ٣١٩ :
فإن قلت :
فالنون في «عن» و «أن» كل واحدة منهما حرف ساكن من جملة كلمة هي حرف ، كما أن نون «إذن
الصفحه ٣٩٠ :
أحدهما : ثبات
الياء في تصغيرها في قولهم «شييرة» ، ولو كانت بدلا من الجيم لكانوا خلقاء إذا
حقروا
الصفحه ٤١٤ : ء» وأخواتهن في إعلال عيناتها ولاماتها جميعا عليه ، فقد صار إذن
تركيب «طاء» و «حاء» ونحوهما بعد التسمية من
الصفحه ٦٣ : مكسورة جازمة ، وذلك قولك : ليقم زيد ، وليقعد عمرو. وزعم الفراء أن
من العرب من يفتح هذه اللام لفتحة اليا
الصفحه ٩٢ :
فإن قال قائل :
فإذا ثبت بما ذكرته أن التشديد في «فم» عارض ليس من أصل الكلمة ، فمن أين أتاها
هذا
الصفحه ١٠٥ : ابن دريد
: دخشم اسم رجل من دخش (٢) يدخش دخشا إذا امتلأ لحما. والصّلقم : الشديد الصّراخ ، من الصّلق
الصفحه ١١٠ :
ومنها :
اجتماعها في الزيادة معهن ، ومعاقبتها لهن في الموضع الواحد من المثال الواحد ، وذلك
نحو
الصفحه ١٣٢ :
التنوين ، فصارت النون في حمراوان وصفراوان وأحمران وأصفران عوضا من الحركة
والتنوين جميعا.
فأما
الصفحه ١٣٩ :
ومنها (١) : أنهم يقولون في ما لا ينصرف كله : هذان أحمران
وأصفران ، فيلحقون النون ، وأنت لو نصبت
الصفحه ١٥٢ :
أعرف منها
الأنف والعينانا
ومنخرين
أشبها ظبيانا (١)
وروينا عن
الصفحه ١٦٥ : ، فساقط غير لازم ، ألا ترى أن الجماعة قد أجمعت على أن إذ ، وكم ، ومن من
الأسماء المبنية على الوقف.
وقد
الصفحه ٢٠٧ :
إبدال الهاء من الألف
قال الراجز (١) :
قد وردت من
أمكنه
من ههنا ومن
هنه
الصفحه ٢١٥ :
إبدال الهاء من التاء
وذلك في
التأنيث نحو قولك في «جوزة» في الوصل : «جوزه» في الوقف ، وفي «حمزة