الصفحه ٢١٠ :
متى احتاج إلى حركتها ردّ إليها الضمة التي في لغة من يقول : «هم قاموا»
وعلى ذلك قراءة أبي عمرو
الصفحه ٢١١ :
غير منوّن «علقى»
فليست الألف في «علقى» إذن للإلحاق ، لأنها لو كانت للإلحاق لنوّنت كما نوّنت «أرطى
الصفحه ٢٤٩ :
قال لبيد (١) :
يثبّي ثناء
من كريم وقوله
ألا انعم على
حسن التحية واشرب
الصفحه ٣٢٠ : ، لأن ما بعدها من اسمها وخبرها صلة لها ، وخطأ الوقوف على الموصول دون صلته
وهو اسم ، فكيف به وهو حرف! ولا
الصفحه ٣٨٣ :
أحدهما : أن «فعليّة»
أكثر في الكلام من «فعّيلة».
والآخر : أن
معنى السّرّ ههنا والسرور أظهر من
الصفحه ٤١٣ :
وسألت أبا علي
، فقلت له : من قال : «من را مثل معدان بن يحيى» كيف ينبغي أن يكون «فعلت» منه؟
فقال
الصفحه ٣٥ :
على الجملة ، لأن اللام من خواص الأسماء ، فجاءوا بـ «الذي» متوصلين به إلى
وصف المعارف بالجمل
الصفحه ٧٩ :
الهاء من الحال لأنها تضارع الصفة ، والصفة قد يجوز فيها حذف الهاء جوازا
حسنا ، وذلك نحو قولك
الصفحه ١٠٤ : والشّجاع الشّجعما (٢)
إنما هو توكيده
ومن لفظه. ودردم من الأدرد (٣) ، ودلقم من الدّلق (٤) وسيف دلوق. ودقعم
الصفحه ١٣٨ : قال به سيبويه (٢) والجماعة من أنها حركة إعراب. ولا شيء حملهما على أن
قالا إن كسرة تاء ضربت الهندات
الصفحه ٢٢٠ :
فإنما حكاها صاحب العين ، وفي كتاب العين من الخطل والاضطراب ما لا يدفعه
نظّار جلد ، وإنما يخلد إليه
الصفحه ٢٣٣ : » (٢) ونحو ذلك ، فاعرف هذا فإنه مسفر واضح.
إبدال الواو من الياء
هذه الياء التي
أبدلت منها الواو على ثلاثة
الصفحه ٢٥٣ :
ألا ترى أن
بعضها مضموم إلى بعض ملحق به ، أنشدنا أبو علي (١) :
اطلب أبا
نخلة من يأبوكا
الصفحه ٢٥٩ :
الواحد يدل على قلة حفلهم بالفرق بينهما من طريق اللفظ ، وأنهم اعتمدوا في الفرق
على دلالة الحال ومتقدّم
الصفحه ٢٨٣ :
فإن قلت : فما
بالك تقول : والله لأقومنّ ، فتبدل الواو من الباء في قولك : بالله لأقومنّ ، وأنت تزعم