الصفحه ٨ : ليسي (٢)
والقول في هذا
هو القول في فيشة وفيشلة.
وقال محمد بن
حبيب : ومنه قالوا للعنس : عنسل
الصفحه ٣٣ :
الأسماء الأعلام (١) ، أو من الأسماء المبهمة (٢) ، أو من الأسماء المضافة (٣) ، أو من الأسما
الصفحه ٩٦ :
وأما إبدال
الميم من النون فإن كل نون ساكنة وقعت قبل باء قلبت في اللفظ ميما وذلك نحو عنبر ،
وامرأة
الصفحه ١٠٨ : الموضع للهمزة ، وأن النون
داخلة عليها. ونحو من ذلك أيضا قولهم سكران وسكارى ، وحيران وحيارى ، وندمان
الصفحه ١٥٠ : من
الهضب (١)
فهذا يقوّي أن
خظاتا تقديره خظاتان. وأنشدوا بيتا آخر ، وهو قوله
الصفحه ١٨٧ : ) وحملها أصحابنا على وجهين :
أحدهما : أن
يكون «عزير» خبر مبتدأ محذوف ، وابن وصف له ، فحذف التنوين من
الصفحه ٢٥١ : » وهما من «دنوت» و «عطوت» كقولك : «أرميته» و «أسقيته»
وهما من «رميت» و «سقيت» ولكن الذي يدل على أن اللام
الصفحه ٢٦٧ : » أو «فعيل»
أو نحوهما. والذي ذهبنا نحن إليه من كون «أندية» «أفعل» بضم العين أمثل ؛ لأن «أفعلة»
إنما هي
الصفحه ٣٢٣ :
إن زرتني فأنا أزورك إذن ، وأنا أحسن إليك إذن ، فلما ساغ الوقوف عليها جاز
إبدال الألف من نونها
الصفحه ٣٦٤ :
«أكرم» و «أكرم» يصير عوضا من حذفها في «أكرم ، ونكرم ، وتكرم ، ويكرم»
فاعرف ذلك. وكذلك كل ألف انكسر
الصفحه ٣٢ :
الثالث نحو
قولك : الملك أفضل من الإنسان ، والعسل حلو ، والخلّ حامض ، وأهلك الناس الدينار
والدرهم
الصفحه ٧٦ : ـ والله أعلم ـ والله لقد علموا للّذي اشتراه ما له في
الآخرة من خلاق ، والذي في موضع رفع بالابتداء ، وصلته
الصفحه ١٤٥ :
فذلك فاسد من
قبل أنهم قد قالوا :
أقلّي اللوم
عاذل والعتاب
الصفحه ١٤٦ : الاسم مبنيا عنده ، وهو مذهب سيبويه (١) ، من قبل أن النون زيادة لحقت حرف الإعراب كما تلحق
الألف الواحد في
الصفحه ١٥٨ : علم للصرف على ما
حكيناه من قول سيبويه؟
فالجواب : أن
سيبويه إنما أراد بقوله : «إن عرفات مصروفة» أن