الصفحه ٢٣٨ :
فإنه ذهب (١) إلى أن «الحيوان» غير مبدل الواو ، وأن الواو فيه أصل وإن
لم يكن منه فعل ، وشبّه هذا
الصفحه ٢٦٠ : منه ، فما بالهم قالوا
في «أرض» : «أرضون» ولم يحذف من «أرض» شيء ، فيعوّضوها منه الجمع بالواو والنون
الصفحه ٢٧١ :
ونظير «علّيّون»
و «فلسطون» العقود من «عشرين» إلى «تسعين» فكأن «عشرون» جمع «عشر» و «ثلاثون» جمع
الصفحه ٣٧٩ :
وذكر أبو الحسن
في هذه المسألة في كتابه في التصريف ما أذكره لك لتعجب منه ، قال : «وأما شيراز
فإنه
الصفحه ٤٧ :
فيستخرج
اليربوع من نافقائه
ومن بيته ذي
الشّيحة اليتقصّع (١)
أي
الصفحه ٩٠ :
كرهوا حذفه للتنوين ، فيجحفوا به ، فأبدلوا من الواو ميما لقرب الميم من
الواو ، لأنهما شفهيتان ، وفي
الصفحه ١٢٠ :
وكذلك النداء
في قولك : يا رجلان ، ويا غلامان ، ألا ترى أن الواحد من نحو هذا لا تنوين فيه ، وإنما
الصفحه ١٢١ : (١)
يريد «يزيد».
ويدلك على أن الاسم لا يثنى إلا بعد أن يخلع عنه ما كان فيه من التعريف جواز دخول
اللام عليه
الصفحه ١٤٠ : .
ومنها أيضا
قولهم قام الزيدون ، فلحاق النون هنا ولا ألف قبلها يفسد أن تكون دخلت فرقا بين
رفع الاثنين ونصب
الصفحه ١٦٧ :
لم يمنع
الشّرب منها غير أن نطقت
حمامة في
غصون ذات أو قال
الصفحه ٢٠٩ :
إبدال الهاء من الياء
قولهم في «هذي
هند» : «هذه» ، فالهاء في «هذه» بدل من ياء «هذي».
الدلالة
الصفحه ٢٣٩ :
و «غبيت» قول أبي عثمان إنهم لم يشتقوا من «الحيوان» فعلا ؛ أي : لم
يستعملوا منه فعلا عينه ياء ولامه
الصفحه ٣٤٨ :
وهذا الذي رآه
أبو علي حسن جدا ، ويشهد بقوته أن من رأى صرف المؤنث المعرفة إذا كان ثلاثيا ساكن
الصفحه ٣٨٤ :
: ٢٥٩) (١) : لم يتغير ، هو من قوله تعالى : (مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ) (الحجر : ٢٦) أي : متغيّر. فقلت له
الصفحه ٤٤٦ : ء................................................................... ٣٦٣
إبدال الياء من الواو........................................................... ٣٦٤
إبدال اليا