الصفحه ٤١٧ : ء ساكنة قبلها ، فاجتمعت ثلاث ياءات ، فحذفت الأخيرة منهم
تخفيفا كما حذفت من تصغير «أحوى» : «أحيّ» فصار «أيّ
الصفحه ١٧٣ :
(٤) :
كأنّ مهواها على الكلكلّ (٥)
وغير ذلك مما
أثبتناه في أول كتابنا هذا ، وفي غيره مما صنفناه وأمللناه
الصفحه ١٧٤ :
فأما إذا كان
الحرف مما لا يثبت في الوقف البتة مخففا فهو من التثقيل في الوصل والوقف أبعد ،
ألا ترى
الصفحه ٢٨١ : أرضه
سماؤه (٣)
وقوله (٤) :
وليلة ذات ندى سريت (٥)
وفي قوله (٦) :
ومنهل من الأنيس نائي
الصفحه ٤٠٥ : ء (٣) ، حتى توقعها مواقع الأسماء ، فترفعها حينئذ ، وتنصبها
، وتجرها ، كما تفعل ذلك بالأسماء ، وذلك قولك : أول
الصفحه ١٣٠ :
ومثل ذلك من
الجمع عرفات ، وهي معرفة لأنها اسم لبقاع معلومة غير متفرقة ولا موجود بعضها دون
بعض
الصفحه ٣٤٢ :
قال أبو علي :
ويدل على صحة ما قال سيبويه من أنه ليس في حرف الإعراب من التثنية تقدير حركة في
المعنى
الصفحه ١٩٣ : (٢)
يريد أبو صخر :
من الآن ، ويريد الآخر : من الكذب. وقد حذفوا في نحو هذا النون التي هي لام الفعل
لالتقا
الصفحه ١٠١ :
وأما مهدد ـ وإن كان علما بدلالة قول
الأعشى (١)
:
وما ذاك من عشق
النساء وإنما
الصفحه ١١٢ :
ومن حذاق (١) أصحابنا (٢) من يذهب إلى أن النون في صنعانيّ وبهرانيّ إنما هي بدل
من الواو التي تبدل
الصفحه ٢٤٥ :
متعدية ، و «فعلت» تكون متعدية وغير متعدية ، وهي أخف وأسير في الكلام من «فعلت»
فلما وجب رفض ذلك في
الصفحه ٣٦٧ :
والأصل «صبوة» و «صبوان» لأنه من صبوت صبوا ، فقلبت الواو لكسرة الصاد ،
ولم تفصل الباء بينهما لضعفها
الصفحه ٣٨٧ :
قال : أراد معمّمة ، فأبدل من الميم
ياء. ويجوز عندي أيضا أن يكون من العمى ، قال سيبويه : من قال في
الصفحه ٦٤ :
ونعد ، وتعد ، ألا ترى أن هذه الأحرف الثلاثة محمولة على الياء في قولك :
يعد ، لأن الواو من يعد حذفت
الصفحه ١٨٠ : التنوين في الوقف من الاسم المنون ، وإبدال حرف
منه في مكانه ، وإن كان غير منون فلا نظر في أن الوقف عليه بلا