الصفحه ٤٢٩ : (١) ، والرّغيغة (٢) ، والمهه (٣) ، والبحح (٤) ، والشّعاع (٥) ، وقد كنا ذكرنا نحوا من هذا في أول الكتاب.
وأحسن
الصفحه ١٠ : : الغلام له. وأصلها وأصل كل حرف مفرد وقع في أول
الكلمة أن يكون متحركا بالفتح ، نحو واو العطف ، وفائه
الصفحه ٨٢ :
قد لحقت من الحروف موضعين ، جاءت في أحدهما للتوكيد ، وفي الآخر للتوصل إلى النطق
بالساكن.
الأول نحو
الصفحه ١٥٣ :
قال سيبويه : «وسمعنا
من يوثق به يقول : هذا سيفني ، يريد هذا سيف ؛ ولكنه تذكر بعده كلاما ، فكسر
الصفحه ١٥٤ :
نحو رعشن (١) ، وضيفن (٢) ، وخلبن (٣) ، وعلجن (٤) ، وفرسن (٥) ، وكذلك أيضا حذف من اللفظ في الوقف
الصفحه ٢٩٤ :
أدعى له إلى الزيارة ، كما كان الباب الأول أدعى له إلى الترك ، فهذا بيان
هذا الفصل وتلخيص ما فيه
الصفحه ٣٢٥ : لحقت مكسورة قبل
الألف لانقلبت الألف ياء لسكونها وانكسار ما قبلها ، فيقع هناك من الإشكال
والاستثقال ما
الصفحه ٢٦ : تراهما
متباينان (٣) ، وأنت تجد معنى مررت بذا كمعنى مررت بهذا ، وليس
بينهما أكثر من توكيد الكلام على
الصفحه ٣٧ : قولهم في مررت بهذا الرجل : إن الرجل صفة لهذا ،
وليس في الحقيقة بصفة ، لأن الصفة لا بد من أن تكون مأخوذة
الصفحه ٥٣ : بين : إنّ زيدا لعندك قائم ،
و : إنّ زيدا قائم لعندك في جواز المسألة الأولى وفساد الثانية ، أنك إذا
الصفحه ٧١ :
قال امرؤ القيس
:
حلفت لها
بالله حلفة فاجر
لناموا ، فما
إن من حديث ولا صالي
الصفحه ١١٥ : قال ، وذلك أنه يجوز أن يكون أراد بقوله قاتن : فاعل من قول الشماخ (١) :
وقد عرقت
مغابنها وجادت
الصفحه ٣٠٧ : (٢)
يريد : هنأك.
فأما من همز «العالم»
و «الخاتم» و «الباز» و «التابل» فلا يجوز على مذهبه تخفيف هذه الهمزة
الصفحه ٣٣٧ : (٤)
فإن لم
تثأراني من عكبّ
فلا أرويتما
أبدا صديّا (٥)
وقول أبي داود
الصفحه ٣٧٣ :
قال (١) : «أراد : الثعالب والأرانب ، فلم يمكنه أن يقف على
الباء ، فأبدل منها حرفا يمكن أن يقفه في