الصفحه ١٩٤ : بالحركة ، فلا تجد سبيلا إلى حذفها إلا مستكرها ،
فكان يجب أن تقول : لم يكن الحقّ.
فأما ما لا بدّ
من القضا
الصفحه ٢٣١ :
وأما التكسير
فهو محمول في ذلك على التحقير ، وذلك أنك إذا قلت «خواتم» و «ضوارب» فلا ضمة في
أول
الصفحه ٢٦٩ : محذوفة ، وفي «شابّة» (١) : «شابّون» لأنها مسكّنة الحرف الأول مدغمته!
فالجواب : أن
ذلك لا يجوز شيء منه
الصفحه ٢٨٩ : ، وأنها بدل
من باء الجر ، والعلة في جواز إبدالها منها في حرف الباء.
واعلم أن
البغداديين (١) قد أجازوا في
الصفحه ٣٠٢ :
وأما إذا جعلتها من الآية فالعين في الأصل ياء ، ثم وقعت قبلها الياء
المبدلة من الهمزة التي هي فا
الصفحه ٣٦٣ :
وليس في كلامهم
اسم في أوله ياء مكسورة إلا قولهم في اليسار اسم اليد «يسار» بكسر الياء ، وقالوا
الصفحه ٣٦٩ :
ومتى اجتمعت
همزتان وانكسرت الأولى منهما قلبت الثانية ياء البتة ، وكان البدل لازما ، وذلك
قولك
الصفحه ٢٢ : إذا انخرط من الصف ماضيا ، فهذا ينفعل لا محالة لأجل ماضيه ومصدره ، لأن
انباع لا يكون إلا انفعل
الصفحه ٥٦ :
أمّ الحليس
لعجوز شهربه
ترضى من
الشاة بعظم الرّقبه (١)
والوجه أن
الصفحه ٩٥ :
ألا ترى أن
التاء في «يا أمّت» إنما هي بدل من ياء أمّي ، وإنما أبدلها ألفا للتخفيف ، أفلا
تراه كيف
الصفحه ٢٠٣ : ، والألف ، والياء ، والواو ، والتاء.
إبدال الهاء من
الهمزة
قد أبدلت الهاء
من الهمزة على ضربين : أحدهما
الصفحه ٢٧٥ :
ولقد يتوجه على
هذا عندي قول الشاعر (١) :
هجوت زبّان
ثم جئت معتذرا
من هجو
الصفحه ٢٨٠ : ضعفه أن حرف العطف فيه ضرب من الاختصار ، وذلك أنه قد أقيم مقام العامل ؛ ألا
ترى أن قولك : قام زيد وعمرو
الصفحه ٣٤٤ : «زيد»
؛ فيفسد بما ذكرناه من الحجاج في هذا عند شرح مذهب سيبويه أوّل.
وبلغني أن أبا
إسحاق قال منكرا على
الصفحه ٣٨٥ :
إبدال الياء من الضاد
أخبرنا أبو علي
، قال : «قال الأصمعي وأبو عبيدة في قول العجاج (١) :
تقضّي