الصفحه ٢٣٥ : !.
فالجواب : أنهم
إنما فعلوا ذلك من قبل أن الياء والواو إذا أدغمتا بعدتا عن الاعتلال وعن شبه
الألف ؛ لأن
الصفحه ٢٨٨ : الجملتين المتقدمين لأن الذي فيهما من
الضمير يعقدهما بما قبلهما لا عقد الوصف ولا عقد الحال لما ذكرناه ، ولكن
الصفحه ٣٢٠ :
وهذه أيضا لا
يجوز الوقوف عليها دون ما بعدها ؛ لأنها إذا كانت مثقّلة على أصلها لم يجز الوقوف
عليها
الصفحه ٣٤٣ : والنصب ؛ ليدلوا بذلك على تمكنه وأنه
معرب غير مبني كـ «متى» و «إذا» و «أنّى» فكان ذلك أحوط وأحزم.
فإن
الصفحه ٣٨٣ : معنى السّراة والسّرى.
وإذا كانت «سرّيّة»
من «السّراة» فأصلها «سرّيوة» لأن السّراة من الواو ، لقول
الصفحه ٤٢٤ : في قولنا «لا» مثال «فعّلت» لم يمكنك ذلك حتى تتمّ الألف
الساكنة ثلاثة أحرف ؛ لأنه لا يمكن الاشتقاق من
الصفحه ١٧٥ : إنّه هي همزتها ،
لأنه إذا جرّ الاسم غير المنصرف ، ولم يكن مضافا ولا فيه لام المعرفة وجب ضرورة
صرفه
الصفحه ٤٦ : يكون صفة في الأصل لأنه من
أمثلة الصفات بمنزلة قتول وصبور وضروب ، وإذا كان كذلك فاللام فيها بمنزلتها في
الصفحه ١٨١ : ،
لأن علم الندبة لا يباشر إلا المندوب نفسه دون صفته ، ولا علة ههنا توجب ذلك إلا
شدة اتصال علم الندبة
الصفحه ٣٧٩ : الأربعة نحو سرداح». وليست تخلو الياء في «شيراز» إذا
كانت بدلا من أن تكون بدلا من راء في قول من قال «شراريز
الصفحه ١١ :
ملكهم ، وكذلك إذا أردت لام الابتداء فإنك تقول : الزيدون إنّ هؤلاء
الغلمان لهم ، أي : هم هم. وكذلك
الصفحه ١٥٩ :
، فلم ينون للتعريف والتأنيث؟ وكيف يقول إذا نكّر أينوّن أم لا؟
فالجواب : أن
التنوين مع التنكير واجب هنا
الصفحه ١٦ : : (م) الحلة : وحلّة : هي منزل القوم أو جماعة البيوت أو
مجتمع الناس ، وتجمع على حلال وأحلة. لسان العرب (١١
الصفحه ٣٩ : ، وقيل : لقوم نوح.
(٤) يعوق : اسم صنم
كان لكنانة.
(٥) نسر : صنم كان
لذي الكلاع ، وهم قوم يقطنون أرض
الصفحه ٩٠ : بيت هو :
أبرز لنا يمينه من كمه
ويسبقها بيتين.
(٢) اصطم الشيء :
وسطه ومعظمه ، وفلان في أصطمة قومه