الصفحه ١٨٩ : هذه الأسماء في هذه الأماكن ، وقد كان الوجه
تحريكه لالتقاء الساكنين ، لأنه ضارع حروف اللين بما فيه من
الصفحه ٢٤١ : قلبت للكسرة ، ألا ترى أنك تقول في «فعلة» منهما : «قومة»
و «دومة» فتجد الواو فيهما ثابتة وإن لم تكن هناك
الصفحه ٣٣٧ : (قفيا) حيث قلبت الألف ياء.
(٥) صدى : طائر يصيح
إذا لم يثأر للمقتول ، في رأي الجاهلين. الشاهد فيه
الصفحه ٤٠١ : » ،
فالواو والياء إذا انفتح ما قبلهما تجريان هنا مجرى الصحيح كما ترى.
__________________
(١) الشاهد فيه
الصفحه ٣٧٢ : : الشدائد
تنزل بالقوم. أذاعت بخمسة : أذهبته وطمست معالمه. الشاهد فيه قوله (ساديا) فأصلها
سادس وأبدلت السين
الصفحه ٨ : وطيسل للكثير.
وأنشدنا أبو
علي :
حتى لحقنا
بعديد الطّيس
قد ذهب القوم
الكرام
الصفحه ٣٠٣ :
وإذا جعلته «فعلى»
فالياء الأولى في «إيّا» هي العين ، والثانية هي اللام ، والألف ألف «فعلى». فيجوز
الصفحه ١٨٦ : ، فقال : من
قيس بن ثعلبة ، وزيد بن مهلهل ، ولكن الشاعر أراد أن يجري ابنا على ما قبله بدلا
منه ، وإذا كان
الصفحه ١٢٢ : ، لأنه إذا كان لا يضاف
الاسم إلا وهو نكرة فما لا يمكن تنكيره فهو من الإضافة أبعد ، إذ كانت حال الإضافة
الصفحه ٣٨٢ :
وإذا كان ما ينطق به في كثير من الكلام قد تصيّره إلى أن يجري مجرى ما قد
سقط حكمه وصار غير معتد به
الصفحه ٢٩٧ : كالقول في «أنّى» لأنها أختها في الاستفهام ورسيلتها في استحقاق البناء.
وكذلك «إذا» هي مستحقة للبنا
الصفحه ٢٨٣ : ء إذا لاصق الشيء فقد
جامعه ، وليست كذلك واو العطف ، لأنها لا تضارع العامل الذي دلت عليه وقامت مقامه
لفظا
الصفحه ١٨٧ : «عزير» لأن ابنا وصف
له ، فكأنهم قالوا : هو عزير بن الله ، وهذا عندنا بعيد وإن كان أبو العباس قد
أجازه
الصفحه ٣٤١ : ؛ ألا ترى أنك إذا
قلت : هذا فتى ، ففي الألف عندك تقدير ضمة ، وإذا قلت : رأيت فتى ، ففي الألف
تقدير فتحة
الصفحه ٤١ : ، وإذا كان الأمر كذلك فغير منكر أن يعتقد في ترك إجرائهم المصدر وصفا
أنه إنما فعل به ذلك لأنه ليس مما