الصفحه ٤١٦ :
اللتين أصلهما «قوم» و «سير» لما قلبتا في «أقوم» و «أسير» ؛ لأنهما في «أقوم»
و «أسير» ساكن ما
الصفحه ٢٤٦ : معي في أن اعترف
بأن الفاء واللام واوان إذ لم يجد بدّا من الاعتراف بذلك ، كما لم أجده أنا ، ثم
إنه زاد
الصفحه ٦ :
زيادة اللام في ذلك قولهم في معناه : ذاك. ومعنى أولالك : أولئك.
قال (١) :
أولالك قومي
لم يكونوا
الصفحه ٣٠٠ : القوم إلا إيّاك ، فالهمزة ثابتة مكسورة في الوصل
والوقف ، ألا ترى أنهم قالوا في مثل «إجردّ» (٢) من «أويت
الصفحه ٣٠٧ : ، وذلك أن
مذهبه أن يجتلب همزا لا أصل له ، فلا يجوز على هذا أن يخفف الهمزة ، فيردّها ألفا
، لأنه عن الألف
الصفحه ١٩٠ :
وقاضي البلد ، ويدعو القوم ، كذلك حذف التنوين لالتقاء الساكنين وهو مراد ،
يدلك على إرادته أنهم لم
الصفحه ٨٢ : ) (٢) وإنما قالوا هذا بعد إيمانهم به ، ولكن تقديره ـ والله
أعلم ـ يا أيها الساحر عند أولئك القوم الذين يدعونك
الصفحه ٧١ : .
وقد تحذف هذه
اللام من بعد لو إذا لم يكن القسم ظاهرا.
قال (٥) :
فلو أنّ قومي
أنطقتني رماحهم
الصفحه ٢٩٠ : عندنا.
وكذلك : إذا
السماء انشقت وكان كذا وكذا عرف كل واحد ما صار إليه من ثواب أو عقاب (١). ودليل ذلك
الصفحه ١٣٥ :
وذهب الفراء
إلى أن نون التثنية إنما دخلت فرقا بين رفع الاثنين ونصب الواحد. ومعنى ذلك أنك
إذا قلت
الصفحه ٥٠ : الشاعر قال هذا البيت ضمن مجموعة أبيات في
المدينة في زمن عثمان بن عفان ، وكان قد حبس بالمدينة لأنه تطاول
الصفحه ٧٩ :
الهاء من الحال لأنها تضارع الصفة ، والصفة قد يجوز فيها حذف الهاء جوازا
حسنا ، وذلك نحو قولك
الصفحه ١١١ :
...
... (٤)
كما حذفوهن
لذلك في نحو غزا القوم ، وتعطي ابنك ، وتصبو المرأة (٥).
وجعلوها أيضا
علم الرفع في نحو
الصفحه ١٣٢ : كما يظن قوم ، ولا حكم هذان واللذان في أنهما مثنيان حكم الزيدان
والعمران ، وأنا أذكر لك ما تحصل لي عن
الصفحه ١٧٧ : (٤)
وقال زهير (٥) :
ولأنت تفري
ما خلقت وبع
ض القوم يخلق
ثم لا يفر (٦)
وقال