الصفحه ٢٣١ : بخبط الراعي ورق الشجر ، ليطعم ماشيته. ويشير بقوله «في كل حي قد
خبطت بنعمة» إلى إطلاق الحارث بن أبي شمر
الصفحه ٢٤٣ : كتاب
بني تميم :
«أحقّ الخيل بالركض المعار» (٥)
أي وجدنا هذا
مكتوبا عندهم ، والمعار هاهنا : السمين
الصفحه ٢٥٣ : أنا نعتقد
فيه أنه إنما بنى أفعلته من لفظ الأدى بعد أن قلبت همزته عن يدي ، وإلا فالياء هي
الأصل ، وليس
الصفحه ٢٧٠ :
بن أحمد بن عبد الغفار الفارسي ، أستاذ ابن جني.
(٤) وأبو الحسن : هو
سعيد بن مسعدة المجاشعي الأخفش
الصفحه ٢٩٥ : أن هذا قليل.
فإن قلت : ألست
تعلم أن خبر كان يجري مجرى الفاعل ، وقد قالوا : كأنك من جمال بني أقيش
الصفحه ٣٠٧ : بن قيس بن جندل القيسي نشأ في
بدء أمره راوية لخاله ـ المسيب بن علس ـ وقد عمي الأعشى ، وطال عمره حتى
الصفحه ٣ : يديك
الكريمة كتاب «سر صناعة الإعراب» لأبي الفتح عثمان بن جني النحوي ، والذي اشتهر
بين علماء باسم «سر
الصفحه ٨٠ :
الأسنان والتزاقها. اللسان (٦ / ٤٩٦٥). مادة (يلل).
(٤) امرؤ القيس : هو
الملك أبو الحارث حندج بن حجر
الصفحه ٩٠ : .
(٢) عبشمية : نسبة
إلى عبد شمس.
يقول : ضحكت مني عجوز من بني عبد شمس
وكأنها لم ترا أسيرا قبلي. والشاهد في قوله
الصفحه ٩٥ : : الستر : مضاف إليه مجرور بالإضافة وعلامة جره الكسرة.
(٢) الأعشى : هو أبو
بصير ميمون الأعشى بن قيس بن
الصفحه ١٠٥ :
ولّى نعام
بني صفوان زوزأة
لمّا رأى
أسدا في الغاب قد وثبا
الصفحه ١٢١ :
زيادة الهمزة (١)
اعلم أن موضع
زيادة الهمزة أن تقع في أول بنات الثلاثة ، فمتى رأيت ثلاثة أحرف
الصفحه ١٤٧ : راجع
إلى أحمد بن يحيى ثعلب.
(٢) أي إلى الهلاك ،
واستشهد ابن جني بها على زيادة الباء في «بأيديكم
الصفحه ١٥٨ : السكون لاتصاله بنون النسوة ، والنون ضمير مبني في محل رفع فاعل ،
والجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر
الصفحه ١٦٧ :
فأما قول
الأعرابي من بني عوف بن سعد :
صفقة ذي
ذعالت سمول
بيع امرئ ليس