الصفحه ٩٩ : ، ولو كانت الهمزة فيهن غير
منقلبة لجاءت في الجمع ، ألا تراهم قالوا : كوكب درّئ ، وكواكب درارئ ، وقرّا
الصفحه ١٠١ : ولامها واوان في اللفظ ، كما ترى ، إلا
أنّ الواو الآخرة ، التي هي لام بدل من ياء ، وأصلها «عويا» ، وهي
الصفحه ١٠٢ : قلب الواو ياء ، وليست تقتضي قلب الياء واوا.
ألا تراهم
قالوا : طويت طيّا ، وشويت شيّا ، وأصلهما طويا
الصفحه ١٠٥ : حركها انقلبت همزة كما قدمنا ، إلا أنه حركها بالكسر ، لأنه أراد الكسرة
التي كانت في الواو المنقلبة الألف
الصفحه ١١٠ : ء والواو ، كما قلبوا للفتحة نحو : عصا ورحى ما دامت الياء والواو طرفين
ضعيفين ، وإلا فقد كان ينبغي أن يصحّ
الصفحه ١١٤ : إلا في نحو قولهم : القرّاء آل الله ، واللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد ، و (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ
الصفحه ١١٥ : امتنع
وقوع «آل» في جميع مواقع «أهل» ، وذلك أن الإضمار يردّ الأشياء إلى أصولها في كثير
من المواضع ، ألا
الصفحه ١١٦ :
برق على أرض السعالي آلق
فقال عمرو :
ألا لله ضيفك يا أماما
الصفحه ١٢١ : تجر عادته بتجزئة عناوين الباب إلا قليلا.
(٢) يقال : رجل إجفيل
: إذا كان نفورا جبانا. مادة
الصفحه ١٢٢ : الاشتقاق معنى حسن ، وليس يعترض قوله شيء إلا أنه ليس في الكلام فعيل ،
بفتح الفاء ، إنما هو فعيل ، بكسرها
الصفحه ١٢٣ : القياس ، وذلك أنها ليست بأول ، فيقضى بزيادتها
، ولا تجد فيها معنى غرق ، اللهم إلا أن تقول : إن الغرقئ
الصفحه ١٢٦ :
الأحوال حذفها للتخفيف ، وهي مع ذلك أصل ، فكيف بها إذا كانت زائدة ، ألا تراهم
حذفوها أصلا في نحو : خذ وكل
الصفحه ١٣٠ : أزيد أقبل ، إلا أنها ليست مصوغة (١) مع الكلمة ، إنما هي حرف جاء لمعنى.
وقد حذفت
الهمزة فاء نحو
الصفحه ١٣٣ : فيها الإشكال (٣). ألا ترى أن قولك بعمرو ، ولعمرو بوزن سبطر (٤) ودمثر ، وأنت لو قلت : ليقم وليقعد لم تجد
الصفحه ١٣٤ : (٢) ، وسبيل ما كانت هذه حاله ألّا يحفل به ، ولا يتشاغل
بإفساده.
واعلم أنهم قد
سمّوا هذه الباء في نحو قولهم