الصفحه ٦٠ : الحنك الأعلى ، مخرج الجيم والشين والياء.
ومن أول حافة
اللسان وما يليها من الأضراس مخرج الضاد ، إلا أنك
الصفحه ٦٢ : حزين؟ (٢)
ألا ترى أنّ
وزن قولك «أان زم» : فعولن ، فالهمزة إذن مقابلة لعين «فعولن» وهي
الصفحه ٦٣ : ، قال : ولا يكون الخرم إلا في أول الجزء في البيت. اللسان (٢ / ١١٤٥).
(٣) الكامل : بحر من
بحور الشعر
الصفحه ٦٤ : ، عظيم الشهرة ، وشعره مضطرب ذاهب لا أعرف له إلا
قوله :
أفقر من أهله ملجوب
الصفحه ٦٥ : فصدت له الراحلة ، فحظي بدمها ، يستعمل ذلك فيمن طلب أمرا ، فنال
بعضه ، وتفسير «فزد له» أي : فصد له ، إلا
الصفحه ٦٦ :
اللاحقة بهذه فهي مستقبحة (١) ، وفي شرح أحوالها طول ، فتركناه لذلك ، لا سيما وليست
الحاجة إليها كهذه ، إلا
الصفحه ٦٩ : أماكنه ، وهو مع ذلك قليل مستكره ، ألا ترى إلى
كثرة قيل وبيع وغيض (١) ، وقلّة نحو : مذعور وابن بور
ولعلّ
الصفحه ٧٤ : ). وتسمى
قصائده أراجيز واحدتها أرجوزة وهي كهيئة السجع ، إلا أنه في وزن الشعر. ومن
أشهر الرجاز عند العرب
الصفحه ٧٥ : من أن يجري فيه ، ألا ترى أنك لو قلت : الحقّ ،
والشطّ ، ثم رمت مدّ صوتك في القاف والطاء ، لكان ذلك
الصفحه ٧٨ :
صوتا ، وذلك نحو قولك : خذها ، وحزه ، واخفضه ، واحفظه ، إلا أنك مع ذلك لا
تحصر الصوت عندها ، حصرك
الصفحه ٧٩ : مخرجيهما قبح
اجتماعهما ، ولا سيما حروف الحلق ، ألا ترى إلى قلّتها بحيث يكثر غيرها ، وذلك نحو
: الضغيغة
الصفحه ٨١ : على ترتيب الحروف من مخارجها الأصلية
إلا بعد التوقيف ، فيبدأ بالهمزة ، ثم يتبعها الحروف.
فيقول
الصفحه ٨٣ : ء.
(٥) أاء ة : واحدة
الاء ، ثمر شجر يدبغ به الأديم.
(٦) أجأ : جبل لطيئ ،
يذكر ويؤنث. اللسان (١ / ٣٠). مادة
الصفحه ٨٩ : أصحابنا (٣) هذا ، وقال : هذه النون لا تحذف إلا لسكون ما بعدها ،
ولا سكون هاهنا بعدها (٤).
والذي أراه أنا
الصفحه ٩٣ :
وأنشده أبو
العباس ، عن أبي عثمان ، عن الأصمعيّ :
«ألا هل اتاك والأنباء تنمي»
وأنشدنا أبو
عليّ