الصفحه ٢٦ : الصوت بعض الاستغاثة ولا من لفظها ، ونظائر هذا كثيرة ، وفيه وجه آخر ، وهو
أنه أراد الأصوات ، أخرجه مخرج
الصفحه ٣ : الصناعة» ذلك أن الكتاب يميل إلى اللغة وعلومها أكثر من النحو
، وعندما نتحدث عن اللغة والنحو فإن الحديث يطول
الصفحه ٧٢ : يحاميم ، حذفت الياء لضرورة الشعر.
اللسان (٢ / ١٠١٠). مادة (حمم). والبيت من مشطور الرجز. والشاهد
فيه
الصفحه ١٨ : الكلام ، من
أصليته وزيادته ، وصحته وعلّته ، وقلبه إلى غيره ، وقلب غيره إليه.
وليس غرضنا في
هذا الكتاب
الصفحه ١٩٨ :
ومن أبيات
الكتاب لرؤبة :
فيها ازدهاف أيّما ازدهاف (١)
ونحو من هذا
التقريب في الصوت قولهم في
الصفحه ٥٦ : مِنْ شَيْءٍ
إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ)(٢) بالألف بعد الياء. وإنما ذلك لتوكيد التحقيق.
وهذه علة في
الصفحه ٢٤ : »
: هذه العبارة وردت في كتاب سيبويه في باب «ما ينتصب فيه المشبه به على إضمار
الفعل المتروك إظهاره». قال
الصفحه ١٤٦ : (١)
يعني السحاب ،
فالباء فيه زائدة ، إنما معناه : شربن ماء البحر ، هذا هو الظاهر من الحال ،
والعدول عنه
الصفحه ١٨٥ :
فأما قولهم في
أثاف (١) أثاث ، بالثاء ، فمن كانت عنده أثفيّة أفعولة ، وأخذها من ثفاه يثفوه ،
فالثا
الصفحه ١٥٤ : ، والشيء إذا لاصق الشيء فقد اجتمع معه.
وأما إبدال
التاء من الواو في القسم فسنذكره في موضعه بإذن الله من
الصفحه ١٥٦ :
في الكلام ، وقلة تفعل. ومن ذلك تخمة ، وأصلها وخمة (١) ، لأنها فعلة من الوخامة ، وتكأة ، لأنها فعلة
الصفحه ١١٣ : ).
(٣) الكتاب : هو مؤلف
سيبويه في النحو.
(٤) البيت لتميم بن
أبي مقبل ، وهو من شواهد سيبويه (٢ / ٣٥٥).
الصفحه ٢٧ : من سجيتنا الغفر.
لم نعثر على صدر هذا البيت ولا على
قائله وقد ذكره صاحب اللسان في (غفر
الصفحه ٣١١ :
ومن زيادة
الكاف قول الشاعر :
من كان أسرع
في تفرق فالج
فلبونه جربت
معا
الصفحه ١٣٦ :
الفتحة من الألف ، والكسرة من الياء ، والياء أقرب إلى الألف من الواو ،
فلما منعت الأسماء بعد هذه