الصفحه ٢٦٥ : أن يجاب بها الشرط
لما فيها من المعنى المطابق للجواب ، وذلك أن معناها المفاجأة ، ولا بد هناك من
عملين
الصفحه ١٠٨ : : أولست
تعلم أن الواحد أقدم في الرتبة من الجمع ، وأنّ الجمع فرع على الواحد ، فكيف جاز
للأصل ـ وهو عظا
الصفحه ١٧٠ : عنه الأصمعي وغيره.
(٤) هذا البيت من
مشطور الرجز وقد أورده اللسان في الأبيات الآتية في مادة (رنم
الصفحه ١٦٥ :
وقد أبدلت
التاء من السين لاما ، وذلك في قولهم في العدد ست ، وأصلها : سدس ، لأنها من
التسديس ، كما
الصفحه ٣٢٣ : الهاء ولا الياء في نحو هذا من
مذهب الاسمية ، وأخلصوهما حرفين ، كما فعلوا ذلك بكاف ذلك وهنالك؟
فالجواب
الصفحه ١٤٣ : قول الشاعر (١) :
رسم دار وقفت
في طلله
كدت أقضى
الغداة من جلله (٢)
أي
الصفحه ٢٦١ : ء (٢) ، وإذا كان ذلك كذلك فليس ينبغي أن تحمل واحدة من
الهمزة والعين في أفرّه وعفرّه على أنها بدل من أختها
الصفحه ٤٤ : بين المثلين في نحو طلل وسرر إنما هو حركة الحرف الآخر ، دون
ما ذهبت إليه من حركة الحرف الأول.
قيل
الصفحه ٢٣٠ : ، فلو أدغمت في الطاء لذهب ما فيها من التفشّي ، فلم يجز
ذلك ، كما لم يجز إدغام حروف الصفير (١) في الطا
الصفحه ٢٥٦ :
ودودوك اشتياقا أية سلكوا
وزعم الأصمعي أنه ليس للعرب قصيدة كافية
أجود من هذه ، والبيت في وصف قطاة
الصفحه ١٠٧ : اعتادوا هنا أن يقولوا : إن الهمزة
منقلبة من ياء أو واو ، ولم يقولوا من ألف ، لأنهم تجوّزوا في ذلك ، ولأن
الصفحه ٢٩٥ :
عند كثير من
الناس ، لأنه أراد : أن أحضر ، وأجاز سيبويه في قوله «مره يحفرها» أن يكون الرفع
على قوله
الصفحه ٢٧٧ :
فإن قال قائل :
فلم دخلت الفاء في جواب أمّا؟
فالجواب أنها
إنما دخلت في الجواب لما في أمّا من معنى
الصفحه ١٦٦ : الطّسّ (١)
وقالوا : ختيت
في معنى خسيس ، فأبدلوا السين تاء.
وأبدلت من
الصاد أيضا ، قالوا في لصّ
الصفحه ٢١١ : السين في ستّ ، لأن أصلها سدس ، فلما كانت التاء
والسين مهموستين ، جاز إبدال كل واحدة منهما من أختها