الصفحه ١٥٥ : .
فإذا كانت أصلا
وقعت فاء وعينا ولاما ، فالفاء نحو : تمر وتنأ (٢). والعين نحو : فتر (٣) وقتل ، واللام نحو
الصفحه ١٧٠ :
وزيدت أيضا
خامسة في نحو : ملكوت وجبروت ورغبوت ورهبوت ورحموت وطاغوت. وسادسة في نحو : عنكبوت
وترنموت
الصفحه ١٩٧ : ء وعينا ولاما. فالفاء نحو : درج ودرج (١) ، والعين نحو : خدل وخدل ، واللام نحو : جعد وجعد (٢).
وأما البدل
الصفحه ٢٥٩ : أولها
للعطف ونحو ذلك.
فإذا كانت أصلا
وقعت فاء وعينا ولاما ، فالفاء نحو : فحم وفخر ، والعين نحو : قفل
الصفحه ٢٨٢ :
والاستفهام نحو
قولك : أين بيتك فأزورك. قال :
هل من سبيل
إلى خمر فأشربها
أم
الصفحه ٧ :
ترجمة المؤلف
هو أبو الفتح
عثمان بن جني النحوي الأزدي بالولاء ، كان أبوه روميا مملوكا لسليمان بن
الصفحه ٤٤ :
فالمثلان نحو
قولك : قصص ومضض وطلل (١) وسرر وحضض (٢) ومرر (٣) وقدد (٤) ، فلو لا أن حركة الحرف الأول
الصفحه ٦٤ : يتساقط
ضعيفا غير معتدّ به.
وأما ألف
الإمالة فهي التي تجدها بين الألف والياء ، نحو قولك في عالم وخاتم
الصفحه ١٠٢ : وشويا ، فقلبت الواو ياء ، فهلا إذ
كان كذلك قلبوها كما في نحو : طويت طيّا ، وشويت شيّا ، فقالوا عيّا
الصفحه ١٢١ : على كون الهمزة أصلا ، وذلك نحو أحمر ، وأصفر ، وأخضر ، وإجفيل (٢) ، وإخريط (٣) ، وأترجّة (٤) ، وأزملة
الصفحه ١٣٠ :
وزيدت أيضا
للاستفهام نحو : أزيد عندك؟ ، وفي التسوية ، نحو : ما أبالي أقام أم قعد. وفي
النداء ، نحو
الصفحه ١٥٩ : انضم ما قبلها في نحو موتبس ، وألفا في ياتبس ، فأجروها
مجرى الواو فقالوا : اتّبس واتّسر ، ومن العرب من
الصفحه ٢٠١ : . فالفاء نحو : ذكر وذكر ، والعين نحو : جذوة (١) وحذر ، واللام نحو : فخذ وأخذ.
فأما إبدالهم
الذّال دالا
الصفحه ٢١١ :
باب السين
السين حرف
مهموس ، يكون أصلا وزائدا.
فإذا كان أصلا
وقع فاء وعينا ولاما. فالفاء نحو
الصفحه ٢٢٩ :
وقع فاء وعينا ولاما ، فالفاء نحو : طبل وطحن ، والعين نحو : فطر وخطب ، واللام
نحو : قرط وقرط