الصفحه ٢٩٦ :
والآخر : أن
بيت النابغة : «كأنّك من جمال بني أقيش» اضطررنا فيه إلى إقامة الصفة مقام الموصوف
، وبيت
الصفحه ٣١٥ : ء عن
أهلنا فيها ونحن نتقنع ونلبس الدروع ونمشي مشية الرديان. والبيت خبري تقريري غرضه
الفخر. الشاهد فيه
الصفحه ٣٢ : جمع ظالف ، وهو توكيد للظلوف ، كما يقال بطاح بطّح. وهذا البيت للعجاج يصف
ثورا يحفر كناسا ، حتى إذا وجد
الصفحه ٦٢ : ). اللسان (١ / ٤٠٣). شرح البيت :
هل تحزن إذا شدت الأزمة على الجمال ، وفارقك الجيران ونعب الغراب آذنا بالرحيل
الصفحه ٩٦ : وأسوغ (٣) من حذفك نون التوكيد ، لأمرين :
__________________
(١) البيت لم أعرف
قائله وقد أورده اللسان
الصفحه ١٠٤ : (٢)
فقد روي أنّ
العجّاج كان يهمز العألم والخأتم ، وقد روي عنه في هذا البيت : العألم ، فهمزة
العألم والخأتم
الصفحه ١١٢ : أفياؤها (١)
__________________
(١) استشهد بهذا
البيت على أن الهمزة قد تجيء في جمع ماء كما جا
الصفحه ١١٥ :
ولكنما يطلبن
قيسا ويشكرا (٢)
فقد أضافه إلى
نعمة ، وهي نكرة غير مخصوصة ولا مشرّفة ، فإن هذا بيت
الصفحه ١١٦ : يربوع بن حنظلة ، وقد
قاله وبيت آخر قبله يخاطب امرأته لما رحلت إلى أهلها في غيبته ، وقد زعم الرواة
أنّ
الصفحه ١٤٤ : متغزلا بجمالها ، وقد طال عمره حتى ضعف جسمه وعجز عن شن الغارات ومات قبيل
البعثة.
(٢) البيت من قصيدة
الصفحه ١٧١ : . وأنشدنا أبو عليّ :
بل جوز تيهاء كظهر الحجفت (١)
__________________
(١) هذا بيت من مشطور
الرجز لسؤر
الصفحه ١٧٩ :
فيا حسن
شملتها شملتا (٥)
فقال فيه : إنه
شبه هاء التأنيث في شملة بالتاء الأصلية في نحو : بيت
الصفحه ٢٠٨ : ء (٣).
ومثله من الصاد
: ازدقي في اصدقي ، وزدق في صدق.
قال (٤) :
__________________
(١) هذا البيت السابع
الصفحه ٢٢٦ : (٤)
__________________
(١) شتى : يقصد
مختلفين. مادة (ش ت ت) اللسان (٤ / ٢١٩٢). الخص : بيت من شجر أو ورق أو قصب. مادة
الصفحه ٢٤٨ : ).
أخبرني أبو علي
قراءة عليه ، يرفعه إلى الأصمعي ، قال : سمعت أبا ثعلب ينشد بيت طفيل :
فنحن منعنا