الصفحه ١٩٤ :
ونظيرها من غير
التضعيف قولهم دمث ودمثر (١) ، وسبط (٢) وسبطر (٣) ، ولؤلؤ ولأّل (٤) ، وحية وحوّا
الصفحه ٣ : حكمنا هذا من خلال
تحقيقنا لكتاب ابن جني.
أما منهج ابن
جني في كتابه فنرى أنه قد اعتمد على حروف المعجم
الصفحه ٨ : في النحو.
٣٥ ـ المنهج في
اشتقاق أسماء شعراء الحماسة.
٣٦ ـ معاني
المحررة. ٣٧ ـ مقدمات أبواب
الصفحه ٤٠ :
ومثل البيت
الذي مضى ، بيت آخر من أبيات الكتاب ، وهو قول الفرزدق :
تنفي يداها
الحصى في كل
الصفحه ١٩٨ : .
__________________
(١) البيت من مشطور
الرجز لرؤبة ، وقد سبق التعريف به. وقد أنشد رؤبة هذه الأبيات يعاتب فيها أباه. وملخص
قول
الصفحه ٢٧٥ : .
__________________
(١) مرادة : مطلوبة.
مادة (رود). اللسان (٣ / ١٧٧١).
(٢) البيت من شواهد
سيبويه كما قال المؤلف وقد أورده في
الصفحه ٢٧٦ :
شديدا ضريرها (٢)
أراد : فلا
صدور لجعفر.
__________________
(١) البيت من شواهد
الرضي على
الصفحه ٤١ : والعباسية ، وهو آخر من يستشهد اللغويون بكلامه.
(٢) قائل البيت : هو
إبراهيم بن علي بن محمد بن سلمة بن عامر
الصفحه ٩١ : ). اللسان (٤ / ٢٩٦٨).
(٣) قال ابن هشام :
يريد أن رواية البيت : «ألم ترأ» بتحقيق الهمزة هي المناسبة لتحقيق
الصفحه ٩٧ :
أحدهما : أن
ذلك لم يأت عنهم في بيت غير هذا ، فيحمل هذا عليه. فأما ما أنشدوه من قول الآخر
الصفحه ١٤١ : يناهز المائة وثلاثين عاما.
(٢) العواذل : زواجر
الأيام من حوادثها وخطوبها. تزعك : تكفك. شرح البيت على
الصفحه ٢٠٧ : ملحفا دنيء النفس ، كثير
الشر قليل الخير.
(٥) هاتان الكلمتان
من بيت للحطيئة ، هو
ما كان ذنب
الصفحه ٢٤٤ :
__________________
(١) لم نعثر على قائل
هذا البيت ، وقد ذكره الرضى في شواهد الكافية في باب الحكاية ولم ينسبه ، وقال
البغدادي
الصفحه ٢٥٣ : إلى الدخول تحت القياس والقول به.
__________________
(١) نسب صاحب اللسان
البيت إلى «الأعشى» ، وذكر
الصفحه ٢٥٦ : والاستعمال.
وأما بيت زهير
، وهو قوله :
حتى إذا ما
هوت كف الغلام لها
طارت وفي كفه
من