الصفحه ٢٥٧ :
أبي الوزير (١) ، عن ابن الأعرابي قال : العلام هنا : الصّقر.
وهذا من طريف (٢) الرواية. وغريب
الصفحه ٩ :
٤٩ ـ ما
أحضرنيه الخطر من المسائل المنثورة.
٥٠ ـ ما خرج
مني من تأييد التذكرة.
٥١ ـ مختصر
الصفحه ١٨٣ :
باب الثاء
الثاء : حرف
مهموس ، وهو أحد حروف النفث (١) ، ومحله من الذال محل التاء من الدال
الصفحه ٢٦٢ :
ويؤنسك بجواز
كون الثاء بدلا من الفاء إجماعهم في بيت امرئ القيس :
ومرّ على
القنان من نفيانه
الصفحه ١٥٦ :
في الكلام ، وقلة تفعل. ومن ذلك تخمة ، وأصلها وخمة (١) ، لأنها فعلة من الوخامة ، وتكأة ، لأنها فعلة
الصفحه ١٨٠ :
واعلم أن للتاء ميزانا وقانونا يعرف به
من طريق القياس كونها أصلا أو زائدة فإذا عدمت الاشتقاق في
الصفحه ١١٥ :
دلّ ذلك على أن الألف فيه ليست بدلا من الأصل ، وإنما هي بدل من بدل من
الأصل ، فجرى ذلك مجرى التا
الصفحه ٧٤ :
فزعم أن العرب
تشم القاف شيئا من الضم. وهذا يدلك ، من مذهب العرب ، على أن الإشمام يقرب من
السكون
الصفحه ٦٩ :
فالجواب أن بين
الضمة والكسرة من القرب والتناسب ما ليس بينهما وبين الفتحة ، فجاز أن يتكلّف نحو
ذلك
الصفحه ٨٠ : ء التي في آخر هناه ، من قول امرئ القيس (٤) :
وقد رابني
قولها يا هنا
ه ويحك ألحقت
الصفحه ١٤١ :
وعلى هذا ما أنشده سيبويه من قول لبيد (١)
:
فإن لم تجد
من دون عدنان والدا
الصفحه ١٦٧ :
فأما قول
الأعرابي من بني عوف بن سعد :
صفقة ذي
ذعالت سمول
بيع امرئ ليس
الصفحه ٢٦٠ :
والوجه أن تكون
الفاء بدلا من الثاء ، لأنهم قد أجمعوا في الجمع على أجداث ، ولم يقولوا أجداف.
وأما
الصفحه ٢٦١ : ء (٢) ، وإذا كان ذلك كذلك فليس ينبغي أن تحمل واحدة من
الهمزة والعين في أفرّه وعفرّه على أنها بدل من أختها
الصفحه ١٨ : الحروف عن الحروف. وأذكر أيضا ما كان من الحروف في
حال سكونه له مخرج ما ، فإذا حرّك أقلقته الحركة ، وأزالته