الصفحه ٢٨٥ : وقوع الفعل موقع الاسم يوجب له الرفع ، كما أن ابتداء الاسم يوجب له الرفع ،
وكما أن الأسماء لا تنتصب إلا
الصفحه ١١٥ : الفرع ، اختصت بأشرف الأسماء
وأشهرها ، وهو اسم الله ، فلذلك لم يقل تزيد ولا تالبيت ، كما لم يقل آل
الصفحه ١٥٦ : الواو في القسم ، وخصوا بها اسم الله تعالى ، لأنها فرع فرع ،
فخصّ بها الأشهر ، وقد مضى ذلك في آل وأهل
الصفحه ٣٠١ : أثبتّ له «عز اسمه» مثلا ، فزعمت أنه ليس كالذي هو مثله شيء
، فيفسد هذا من وجهين : أحدهما ما فيه من إثبات
الصفحه ١٠١ : الشاعر
لمحبوبته بأن يسقي الله جل اسمه ديارها أعظم السقاء. والشاهد في قوله : «العوّى»
وشرحه كما ذكره
الصفحه ١٧٤ : الكتاب : أراد الأضخم ، فشدد في الوصل ضرورة ، تشبيها بما
يشدد في الوقف ، إذ قبل هذا أكبر وأعظم ، ولو قال
الصفحه ٢٩٩ :
نصب «غير» من قوله تعالى : (قُلْ أَفَغَيْرَ
اللهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ) [الزمر : ٦٤](١) ، بأعبد
الصفحه ٢٧٢ : حكمه أن يمكن طرحه (١) ولا يختلّ الكلام بذلك ، ألا ترى إلى قوله عزّ اسمه : (فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣٢٣ :
وشيئا من
المصادر نحو : سبحان الله (١) ، ومعاذ الله ، ولبيّك (٢) ، وليس إيا ظرفا ولا مصدرا فيلحق
الصفحه ٣٢٤ : الجمع مجرّدة من معنى الاسمية البتة ، وكذلك القول في نون الجمع ، نحو قولك
الهندات قمن وقمن الهندات ، فكما
الصفحه ٢٨٣ :
فلما كان الأول في تقدير المصدر ، والمصدر اسم ، لم يسغ (١) عطف الفعل بعده عليه ، لأن الفعل لا يعطف
الصفحه ١٢٩ : حكى
يونس : ايم الله ، بالكسر ، فقد جاء فيه الكسر أيضا كما ترى.
ويؤكد عندك
أيضا حال هذا الاسم في
الصفحه ٢٩١ : (٢)
فالأولى حرف ،
والثانية اسم ، لدخول حرف الجرّ عليها. فأما قول الآخر :
فلا والله لا
يلفى لما بي
الصفحه ٣٠٤ : ، فإنما نفيت أن يكون هو هو ، وإذا قلت : ما أنت كزيد فإنما نفيت أن يكون
مشبها له ، ألا ترى أن من قال : أنا
الصفحه ٣٠٥ : الشاهد : الكاف : حرف جر زائد
مبني لا محل له من الإعراب. عصف : اسم مجرور بحرف الجر الزائد وعلامة الجر