الصفحه ١٧٧ : ، والمعروف في كلام العرب صرفها ، على أنها اسم واحد أتى بلفظ
المنسوب ، نحو يمان ورباع ، فإذا أنث قيل : ثمانية
الصفحه ١٩٠ : التصريف على
أصول الأشياء المغيّرة ، كما استدلّوا بقوله عز اسمه : «استحوذ عليهم الشيطان» على
أن أصل استقام
الصفحه ١٩٧ :
والشاهد : ورود كلمة «المزدار» فقد
أبدلت فيها التاء دالا لأن مخرجهما واحد. إعراب الشاهد : المزدار : اسم
الصفحه ١٩٩ : دالا. إعراب الشاهد : الدكر
: اسم مجرور وعلامة الجر الكسرة.
الصفحه ٢٠٣ :
: اسم موصول مبني في محل جر مضاف إليه. بغى : فعل ماضي مبني ، والفاعل مستتر يعود
على الموصول قبله. وخيرا
الصفحه ٢٣٥ : أبا عثمان ذهب في قوله عز اسمه : (أَلْقِيا فِي
جَهَنَّمَ) إلى أنه أراد : ألق ألق (١). قال : فثنى ضمير
الصفحه ٢٤١ : ء : اسم امرأة
كان يشبب بها. ومنزلة : موضع النزول. الصبابة : رقة الشوق. ومسجوم : مصبوب. الشاهد
في قوله
الصفحه ٢٥٧ : : كأن : حرف تشبيه ونصب ،
والهاء اسمها. كشية : خبر كأن مرفوع. ضب : مضاف إليه مجرور بالإضافة وعلامة جره
الصفحه ٢٦٨ : رفع خبر مقدم. رسم : مضاف إليه
مجرور. دارس : نعت مجرور. من : حرف جر زائد. معول : اسم مجرور
لفظا مرفوع
الصفحه ٢٧٣ : الكلام معنى شرط لاستغنى بما في إذا من
معنى الإتباع عن الفاء ، كما استغنى عنها في قوله عزّ اسمه : (إِذا
الصفحه ٢٨٦ : الذي وجب علينا فأقمناه ، من الدلالة على ارتفاع (١) الاسم المبتدأ والفعل المضارع ، بالمعنى.
فإن قيل
الصفحه ٣٠٦ : مثل غير جارة ولا مضافة في اللفظ ، وكان احتمال
هذه الحال في الاسم المضاف أسوغ (١) منه في الحرف الجار
الصفحه ٤٨ :
عندنا ما ذهب إليه أبو العباس محمد بن يزيد [المبرد] رحمه الله تعالى ، من أنّ
المعجم مصدر ، بمنزلة الإعجام
الصفحه ٦٥ : في مثل لهم : «لم يحرم من فزد له» أي فصد
له. وتأويل هذا أن الرجل كان يضيف الرجل في شدة الزمان ، فلا
الصفحه ١٥ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
اللهم لطفك
رسمت ـ أطال
الله بقاءك ، وأحسن إمتاع العلم وأهله بك ؛ فإنك