الصفحه ١٧٩ : يزود المحب. اللسان (٦ / ٤٥٩٤). جمانا : منادى
مرخم جمانة وهو اسم امرأة. اللسان (١ / ٦٨٩). مادة
الصفحه ٢٢٢ : ، فلا تزال على هذا معتقدا له حتى تقوم الدلالة على إبدال أحد
الحرفين من صاحبه.
وهذا عيار في
جميع ما يرد
الصفحه ٤٢ : ،
فحذفوا هذه الحروف للجزم ، كما تحذف له الحركات في نحو لم يقم ولم يقعد.
وكذلك أيضا
أجروا الحركة مجرى
الصفحه ٢٤٧ : في إدخال الألف
واللام على اسم مضاف ، فلا أعلم له وجها. ويدلك على ما قلناه ما أنشدناه أبو
العباس محمد
الصفحه ٢٦٤ : نحو قولك : إن تحسن
إليّ فالله يكافئك ، لو لا الفاء لم يرتبط أول الكلام بآخره ، وذلك أن الشرط
والجزا
الصفحه ٣١ : إلى غيره ، وانحرف به نحوه ، كما قال عزّ
اسمه في صفة اليهود : (يُحَرِّفُونَ
الْكَلِمَ عَنْ مَواضِعِهِ
الصفحه ٢٠٩ : (١)
يريد : مصدرا.
وقال الآخر (٢) :
يزيد زاد
الله في خيراته
حامي نزار
عند مزدوقاته
الصفحه ٢١١ : عندنا قولان : أحدهما : أنه يجوز أن يكون
أصله اتّخذ ، وزنه افتعل ، من قوله عزّ اسمه : (لَوْ شِئْتَ
الصفحه ٢٣٢ :
ودليل له آخر ، وهو امتناعهم من العطف
على ضمير الفاعل نحو : قمت وزيد ، وقعدت وبكر ، فاستقباحهم لذلك
الصفحه ٣١٢ : عز اسمه : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
قَرْيَةٍ) [الحج : ٤٨] ، فالكاف في كأيّ هي الكاف في كذا وكذا ، وإذا كانت
الصفحه ٧ :
الفرج الأصبهاني صاحب الأغاني ، وعن أبي حاتم السجستاني ، وعن أبي العباس المبرد.
له من الكتب :
١ ـ اسم
الصفحه ٨٣ : الهمزة فيها فاء ولاما ، وهي أاء ة (٥) ، وأجأ (٦).
وأخبرني أبو
عليّ (٧) أنّ محمد بن حبيب حكى في اسم علم
الصفحه ١١٤ : إلا في نحو قولهم : القرّاء آل الله ، واللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد ، و (وَقالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ
الصفحه ١١٧ : السائل ، وذلك أنه إنما كان يطّرد هذا له لو كانوا يقولون وولج
ودولج ، فيستعملون «دولج» في جميع أماكن وولج
الصفحه ١١٨ : أوردته الآن ، وإن كنا بحمد الله بهم نقتدي ، وعلى
أمثلتهم نحتذي.
والذي يدلّ على
أن أصل آل أهل ، قولهم في