الصفحه ٥١ :
ومثله قوله عزّ
اسمه : (إِنَّ السَّاعَةَ
آتِيَةٌ أَكادُ أُخْفِيها) [طه : ١٥](١) تأويله والله أعلم
الصفحه ٢٥٣ :
فلن أذكر
النعمان إلا بصالح
فإن له عندي
يديّا وأنعما (١)
فجا
الصفحه ٢٨ : بالبعد والانعدال (٤).
وقال أبو عبيدة
في قوله عزّ اسمه : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى
الصفحه ٣٠٣ : أثبتّ له شبيها ، ونفيت أن يكون
زيد كالذي يشبه عمرا ، وأنت إذا قلت : ما زيد كعمرو ولا شبيها ، فإنما نفيت
الصفحه ٢٩٨ : كونه اسما محضا ، وجواز كون المبتدأ غير اسم
محض ، وكلاهما محدّث عنه ، ومسند إليه؟
فالجواب : أن
الفرق
الصفحه ٢٧٧ :
: أما زيد فمنطلق ، فقد نرى زيدا قد تقدم على الفاء ، وصار بعد الفاء اسم واحد ،
وهو منطلق ، فما بال أحد
الصفحه ٣١٧ :
فأما الاسم
فكاف المذكّر والمؤنّث المخاطبين. فكاف المذكر مفتوحة ، وكاف المؤنث مكسورة ، نحو
: ضربتك
الصفحه ٣٢ : فيه : كلمة الحرف. إعراب الشاهد : بالحرف : الباء : حرف جر مبني على الكسر
لا محل له من الإعراب يدخل على
الصفحه ٧١ : وعيار على الساكن والمتحرك ، وكذلك غير هذه الهمزة من الحروف المخفاة الحركات
، نحو قوله عز اسمه (ما لَكَ
الصفحه ١٠٥ : ». اللسان (٦ / ٤٧٦٢). الشرح : يقول إن نعام بني صفوان ولى هاربا
مسرعا خطوه حين ظهر له أسد في الغاب. والشاهد
الصفحه ١٤٤ : غير وجه الزيادة ، وإنما تأويله
عندهم ـ والله أعلم ـ تنبت ما تنبته والدّهن فيها ، كما تقول : خرج زيد
الصفحه ١٦٤ : عليه ، ولا نظير له ،
وما هو مخالف لمذهب الجمهور ، وكذلك قولهم في اسم رجل : رجاء بن حيوة (١) ، إنما
الصفحه ١٨٨ : مرفوع وعلامة
الرفع الواو. علي : مضاف إليه مجرور. العشى : اسم مجرور. البرني : مضاف إليه
مجرور. الصيصي
الصفحه ٢٣٠ : أبي سلمى واسم أبي سلمى ربيعة بن رباح بن قرط بن الحارث بن مازن بن ثعلبة بن
ثور بن هزمة بن لام بن عثمان
الصفحه ٢٦٢ : .
__________________
إعرابه : كأنّ : حرف
تشبيه ونصب مبني على الفتح لا محل له من الإعراب. متنيه
: اسم كأن منصوب وعلامة نصبه