الصفحه ١٤٢ : ، وذلك قولهم : الله لأقومنّ.
__________________
(١) هذا ما يعرف
بالإتباع على المحل.
(٢) حبذا
الصفحه ١٥٤ : ، والشيء إذا لاصق الشيء فقد اجتمع معه.
وأما إبدال
التاء من الواو في القسم فسنذكره في موضعه بإذن الله من
الصفحه ١٥٩ : قفل وحلس (٣) ، فقالوا : أخت وبنت ، وليست التاء فيهما بعلامة تأنيث
، كما يظن من لا خبرة له بهذا الشأن
الصفحه ١٦١ : . تنبو : لم
تستوفى مكانه المناسب له. مادة (نبو). الشرح : يفخر الشاعر على بعض قومه بأن
أبناءهم لا يلحقون
الصفحه ١٦٥ : :
يا قاتل الله
بني السّعلات
عمرو بن
يربوع شرار النات
غير
أعفّاء ولا أكيات
الصفحه ١٨٥ : شطر بيت
وأوله :
لا تقذفني بركن لا كفاء له
الكفاء : النظير والمثل. مادة (ك ف أ)
اللسان (٥ / ٣٨٩٢
الصفحه ١٩٢ : الوضئ. الشح : البخل مع حرص ، ونجم الشح «زحل» كما
يزعمون. اللسان (٤ / ٢٢٠٥). الشرح : تدعو المرأة له بكثرة
الصفحه ١٩٤ : (د ل ص) اللسان (٢ / ١٤٠٩).
(٧) زغبّ الفرخ
وازلغبّ : بمعنى : نبت له زغب ، وهو الريش الخفيف أول ما ينبت
الصفحه ١٩٥ : وجها يحقق له حرفه ، وذلك أن خمص بالخاء ، من الشيء الخميص
الضامر ، وهذا واضح ، لأن الجرح إذا ذهب ورمه
الصفحه ١٩٨ : »
هو خطاب لصاحب يحتطب له ، وخاطبه بلفظ خطاب المثنى على عادة العرب كما قال سويد بن
كراع :
فإن
الصفحه ٢٠١ : وتتكون من قرى كثيرة ،
وهي بين البصرة وواسط ، فلما سمع أمير المؤمنين بذلك قال : إي والله يسوءني
وأعزلك
الصفحه ٢٠٨ :
والثلاثون من قصيدة في ديوانه ومطلعها :
خليلي عوجا بارك الله فيكما
على دار مي من صدور
الصفحه ٢١٣ : الواو ألفا ، لتحركها في الأصل وانفتاح ما قبلها الآن.
وتعقّب أبو
العباس رحمه الله هذا القول فقال : إنما
الصفحه ٢١٤ : أستفعلت.
قرأت على أبي
الفرج عليّ بن الحسين ، عن أبي عبد الله محمد بن العباس اليزيدي ، لعبد العزيز بن
وهب
الصفحه ٢١٦ : (٤ / ٢٣٨٢). الشرح : يقول : لو كنت جميلا
مثلك لعشقتني ، ولكن الله شانني بالسواد. الشاهد : قلب الشين سينا في