الصفحه ٩٦ : ذهب إليه
أبو العباس ، وفيه طول وفضل شرح ، فنتركه ، لأن فيما أوردناه مقنعا بإذن الله.
فإن قيل : فلم
الصفحه ١٢٦ : ومر وويلمّه (٢) وناس (٣) والله (٤) في أحد قولي سيبويه.
وقالوا : ذن لا
أفعلن ، فحذفوا همزة إذن
الصفحه ١٥٧ : أتعد ، قياسا على أتلج ، ولا في ولهى (١) تلهى ، قياسا على تترى.
فأمّا ما تقيس
عليه لكثرته فافتعل وما
الصفحه ١٦٩ : (ترب) اللسان (١ / ٤٢٤).
(٥) التنضب : شجر له
شوك قصار ، وليس من شجر الشواهق ، تألفه الحرابي. وينبت
الصفحه ١٨١ : إلى زيادتها ، واشتق له من معنى البرس ، وهو
القطن ، لأن النّبراس : المصباح ، والفتيلة أبدا في غالب
الصفحه ١٨٢ : إلى حرف النون
بإذن الله أحلنا في هذا الفنّ على هذا الفصل.
واعلم أن التاء
تكون اسما مضمرا نحو تاء قمت
الصفحه ١٩٣ : بالتبعية
وعلامة جره الكسرة.
(٤) ثرثارة : الذي
يكثر الكلام في تكلف وخروج عن الحد ، وقد قال رسول الله ـ صلى
الصفحه ٢٣١ : أنا أيضا بخمسة أدلة أخر غير ما استدل به هو ،
وأنا أورد ما قال في ذلك ، وأتليه ما رأيته ، والله الموفّق
الصفحه ٢٤٨ : .
__________________
والتقدير على الأول :
ألزمه الله الويل ، وعلى الثاني : أهلكه. كما ذكروا ذلك عند قول ابن مالك
الصفحه ٢٥١ : ، وهو أن أبا عليّ (٣) أخبرني أن يعقوب حكى عنهم أنهم يقولون : قطع الله أديه
، يريد يده (٤) ، قال : قال
الصفحه ٢٥٤ : (٤) الأمر قال : كبش أملح ، فقيل له : ما هذا؟ تنحنت. فقال
: من تنحنح ، فلا أفلح ، وكرّر الحاء مستروحا إليها
الصفحه ٢٥٦ : . اللسان (٤ / ٣٠٦٥).
(٢) البيت من قصيدة
له مطلعها :
بان الخليط ولم يأووا لمنت ركوا
الصفحه ٢٦٧ : الكلام : إن شتمني
وثبت عليه. ومن ذلك قول الرجل لصاحبه : دعوتك أمس فلم تجبني ، فيقول له صاحبه ،
فقد أجبتك
الصفحه ٢٧٠ :
فإن تضمنت
الصلة والصفة جواب الشرط لم تدخل الفاء في آخر الكلام ، وذلك قولك : الذي إن يزرني
أزره له
الصفحه ٢٩٠ :
، وإنما لم تحتسب هناك من حيث كان البدل فيها قليلا غير مطّرد ، ما فيه مقنع إن
شاء الله.
وأنشدنا أبو
علي