الصفحه ٥ : الله ، وسنة رسوله ، وشعر
العرب الذي ساقوه في دواوينهم الدليل على ما يسوقه ويقدمه ، وهذا ما جعل الكتاب
الصفحه ٢٠ :
كذلك من قبل أنّ أخذك في حرف آخر وتأهبّك له (٣) ، قد حالا (٤) بينك وبين التّلبّث (٥) والاستراحة التي
الصفحه ٥٦ :
الهمزة كنت قديما ، أنا رأيتها ، ثم غبرت (٣) زمانا ، فرأيت بعض كلام أبي بكر محمد بن السّريّ ـ رحمه
الله
الصفحه ٨١ : .
ونحن نوردها
على ترتيب ألف ، با ، تا ، ثا ، إن شاء الله تعالى.
وإنما اختار ـ أدام
الله له حسن النظر
الصفحه ٨٨ :
وقرأت على أبي
الفرج عليّ بن الحسين ، عن أبي عبد الله محمد بن العباس اليزيديّ ، عن محمد بن
حبيب
الصفحه ١١٩ :
المسير ، وتهيأ له ، يقال : أببت أؤب أبا ، من باب نصر. والشاهد في قوله : «أبّ»
فالهمزة فيه أصلية كما يرى
الصفحه ١٣٤ : نفسه ، وقد يمكن أن تكون منعته من
التصرف من غير مباشرة له ، فإذا قلت : أمسكت بزيد ، فقد أعلمت أنك باشرته
الصفحه ٢٦٩ : درهم ، فلما كان الإكرام
سبب وجوب الدرهم دخلت الفاء في الكلام. ولو قلت : الذي يكرمني له درهم ، لم يدل
الصفحه ٢٨١ :
فإنّ أبا عليّ
حكاه على الشيخ أبي بكر (١) رضي الله عنه ، وهو نهاية في معناه ، ولو لا أن في
الحرف
الصفحه ٦ : آملين
داعين الله عز وجل أن يكون قد جنبنا مواطن الزلل.
والسلام عليكم
ورحمة الله وبركاته
المحققان
الصفحه ٢٢ : إذا ضربه وهو مرسل. سمعت له صوتا ، فإن حصر (٢) آخر الوتر ببعض أصابع يسراه ، أدّى صوتا آخر ، فإن
أدناها
الصفحه ٢٦ : .
فقلت له :
أتقول : جاءته كتابي (١)؟ فقال : نعم ، أليس بصحيفة؟ فقلت له : ما اللّغوب؟
فقال : الأحمق. ومثله
الصفحه ٤٥ : بعده ، ونظير هذا : رجل له عشرون غلاما ، فقدم ومعه منهم عشرة ، ثم أو فى بعد
استقراره بمن وافى في جملته
الصفحه ٥٨ : بالألف الساكنة ، فكان في ذلك ضرب من المعاوضة (٢) بين الحرفين. وهذا بإذن الله غير مشكل.
فإذا كنا قد
الصفحه ٥٩ : ، ومخالفة لما قدمناه آنفا ، مما رتبه
سيبويه (٣) ، وتلاه أصحابه عليه ، وهو الصواب الذي يشهد التأمل له
بصحته