الصفحه ١٩ :
[التمهيد](١)
اعلم (٢) أن الصوت عرض (٣) يخرج مع النّفس مستطيلا متصلا ، حتى يعرض له في الحلق
والفم
الصفحه ٢٤ :
ومن مسائل
الكتاب : «له صوت صوت حمار» (١).
ويقال : رجل
صات أي شديد الصّوت ، وحمار صات ، كما يقال
الصفحه ١٢٨ :
قال (١)
:
فقال فريق
القوم لمّا نشدتهم
نعم وفريق
لايمن الله ما ندري
الصفحه ١٨ : الحروف عن الحروف. وأذكر أيضا ما كان من الحروف في
حال سكونه له مخرج ما ، فإذا حرّك أقلقته الحركة ، وأزالته
الصفحه ١٤٦ : الأنصاري ، من بني سلمة ، وهم بطن من بطون الخزرج. قال عنه صاحب الطبقات :
إنه شاعر مجيد ، وقد قال له رسول
الصفحه ٣٠٧ :
ومن أبيات
الكتاب قول الأعشى :
إلّا بداهة
أو علا
لة سابح نهد
الجزاره
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
المقدمة
(رَبِّ
أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي
الصفحه ١٦ : (٢) ، فاتّبعت ما رسمته ، وانتهيت إلى ما مثّلته ، ولم أجد
مع ما أنا بسبيله ـ وأنت أدام الله عزّك ، أعدل شاهد لي
الصفحه ٢٣ : ، وهو عام غير مختص ، يقال سمعت صوت الرجل وصوت الحمار ، قال الله تعالى (إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ
الصفحه ٤٦ : ، بحسب ما شرطنا على
أنفسنا ، وجعلناه في ضمان كتابنا ، بإذن الله وقدرته.
__________________
(١) عقتها
الصفحه ٥٠ : كانت في غالب أمرها إنما تأتي للإثبات
والإيجاب ، نحو : أكرمت زيدا ، أي أوجبت له الكرامة ، وأحسنت إليه
الصفحه ٧٠ : قولا قاله ، والله يعين على الصواب بقدرته.
فأما النون إذا
أدغمت بغنّة ، والطاء والصاد والظاء إذا أدغمن
الصفحه ١١٦ : عمرا هذا تزوج السعلاة فقال له أهلها : إنك تجدها خير امرأة ما لم تر برقا ،
فستر بيتك ما خفت ذلك ، فمكثت
الصفحه ١٤٨ :
غنيّ مضرّ (٣)
أي حسبك ذلك ،
كقوله تعالى : (يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ
الصفحه ٢٥٢ : : قطع الله
أديه. مثنّى ، في معنى يديه ، وكذلك رأيتها في عدة نسخ.
وكيف تصرف
الأمر فقد ثبت أنهم قد نطقوا